إن كان للحزن هويه..لأصبح جسدي تمثالاً للحريه
.
.ها أنت يا حزن تهتك أرضي
وتصبغها
بلون الرماد الحزين..
أهكذا تريدني أن أكون
كالسماء في الأفق دون سحاب
دونك والهم عني يا غريب
فلم أعد أريد اللون
يا حزين..
.
.
سيدتي ..
حروفك هنا أصنفها كخاطرة رائعه
أو ربما تصنف على أنها" الشعر الحر"
إستمري دون تقيد
مبدعه سيدتي..
,
.
صدى