كثيرُوُنْ لَاَ تربطنآْ بِهُمْ عِلاَقَةَ شَخْصِيَّةٍ ,
لَكُنَّ أَرَواحُنَا تَعْتَادُ وُجُودُهُمْ فَتُحْبَهُمْ ,
تَحْتَرِمُهُمْ وَتُشْعَرْ أَنْ غَيَابَهُمْ لَا ينبغي أَنْ يكُونْ
__________________
[ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ] |