الصغار الذين يواجهون الدبابة فى فلسطين، يفعلون عملاً جنونيًا،
يختارون لحظة مطلقة من المعنى و القدرة، حرية مركزة و بعدها الموت،
يشترون لحظة واحدة بكل حياتهم، هذا جنون، و لكنه جنون جميل..
لأن اللحظة أثمن من حياة ممتدة فى وحل العجز و المهانة... ...رضوي عاشور....
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |