عرض مشاركة واحدة
  #270  
قديم 12-04-2014, 08:39 PM
 

السلاام عليكم
لقد عدت بالجزء التاني
قراءة ممتعة

:- نعم لقد سمعت ان هناك حديقة حيوان قريبة من هنا

:- اه وانا سمعت انه يوجد واحدة قريبة
قال كين وهو يكمل طريقه
لحقته وانا امشي بقربه وواقول وانا انظر لطريق امامي
:-اذن ما رأيك بالذهاب الى هناك
:-فكرة جيدة كنت سأخبرك بها
قفزت مثل الاطفال وانا ادور حوله هي هي بدون ان انتبه الى نفسي
سمعت صوت ضحكاته العالية توقفت عن القفز ولقد انتبهت لفعلتي انزلت رأسي بخجل يا الاهي ما الذي فعلته ااه اشعر بأن وجهي سيشتعل من الحرارة
توقف كين عن الضحك لينظر لي وانا خجله لاخجل اكثر واكثر التففت لكي لا يرى وجهيي المشتعل وانا اقول له
:- هيا بنا سنفطر خارجا اذا اردت
تنحنح كين و وطبطب على شعري الاسود المستعار وهو يقول
:-كما تريدين



بعد ساعة تقريبا وصلنا الى الحديقة كنا قد افطرنا بمطعم لطيف يقدم طعام بسيط يلائم هذه المنطقة البحرية كثيرا تووقفنا عند البوابة الكبيرة المكتوب في اعلاها حديقة الحيوانات باللون البني الغامق وعليها تماثيل لبعض الحيوانات اجتزنا البوابة الكبيرة لنقف في صف يلي البوابة فيه عدد قليل نسبيا لنأخذ التذاكر وندخل اشترينا تذكرتين لنرى اي حيوان نريده كانت الحديقة مكتظة بالاشخاص منهم الاطفال ومنهم النساء والرجال والكبار في السن وقفنا انا وكين امام جهتين يفصلهما قفص كبير يوجد فيه بعض القردة
نظرت الى كين الذي قال
:-من اين سنبدأ الان
اعدت النظر الى القفص والى الجهتين لأقول له
:- امم لنرا الخريطة التي معك
اخرج كين من جيب بنطاله خريطة كانوا قد اعطونا اياها مع التذاكر كانت خريطة كبيرة تبين مواقع كل حيوان او وجود كشك صغير او المراحيض وكل شيئ متعلق في هذه الحديقة
قال كين وهو ينظر الى الخريطة ووضع اصبعه السبابة على مكان وجود الزرافة
:-لنبدأ من الزرافة لانها قريبة من هنا ثم سنتمشى في اي مكان نراه وسنجد الكثير من الحيوانات في طريقنا
كين
رأيت الابتسامة الكبيرة التي علت على ثغر ماريا انها كالاطفال تماما
ذهبنا الى الطريق التي تشير اليها الخريطة مكان وجود الزرافة كان الضجيج يملئ المكان اصوان بكاء اطفال او اصوات الحيوانات كان الكثير من الاصوات ...وصلنا عند الزرافةا كانت تأكل من اغصان الشجر العالية التي تصل الى رقبتها انها طويلة جدا وجهت نظري الى ماريا التي كانت كأنها تبحث عن شيء في جيب بنطالها وكزت كوعها لتنتبه لي وترفع رأسها قلت لها باستغراب
:-عن ماذا تبحثين ؟
قالت بتوتر
:-يبدو انني نسيت هاتفي النقال
قلت لها
:-لماذا تريدينه اردفت واانا اخرج هاتفي الاسود من جيبي
:- اذا كنت تريدين ان تتصلي بأحد فتفضلي هذا هاتفي
هزت رأسها بنفي لتقول
:-لا فقط كنت اريد ان التقط بعض الصور كذكرى
امسكت يدها ووضعت الهاتف فيها واغلقتها وقلت مبتسم
:-تفضلي يمكنك التقاط الصور كمى تريدين
ابتسامة عريضة تراقصت على ثغرها وهي تتمتم بكلمات شكر
امسكت الهاتف وقامت بفتحه تلتقط الصور للحيوانات
بدأنا نتمشى في الحديقة ورأينا العديد من الحيوانات الجميلة ومنها اراها للمرة الاولى مررنا بكشك خشبي ورأينا انا وماريا امرأة يتجاوز عمرها الخمسة والاربعون تقف خلف نافذة صغيرة وخلفها رفوف صغيرة عُلقت عليها بعض الميداليات والتذكارات قديمة وما الى ذلك ابتسمت عندما توقفنا امامها ونحن ننظر للأشياء باعجاب
قالت
:-مرحبا بكما .. هل يمكنني مساعدتكما
رددنا الابتسامة لها وقلت وانا اشير الى ميدالية قامت بلفت انتباهي من بين كل هذه الميداليات
:- نعم ..اريد ان اخذ هذه الميدالية
التفتت تنظر الى الميدالية لتي اثارت اعجابه
لديك ذوق جميل
هذا ما قالته وهي تتناول الميدالية من مكانها وقامت بوضعها بكيس صغير
شكرا
تمتمت بهذا وانا اخرج محفظتي من جيب بنطالي ناولتها النقود واخذت الكيس منها نظرت الى ماريا وقلت لها
:-هل تريد ان تأخذ شئ يا ارثر
هزت رأسها بنفي
تنهدت المرأة العجوز وهي تقول بيأس
:- ليت الجميع مثلك يا بني ..القليلون من يأتون لشراء مثل هذه الاشياء الذين يعتبروها تافه
قلت لها بنفي
:-بل جميل ان يحتفظ الشخص بما يذكره بأحد الجولات التي نادرا ما تعاد
انهيت جملتي وانا انظر لماريا بجانبي
رأيت مايا وهي تقترب اكثر من النافذة وكأن جملتي غيرت رأيها لتقول للعجوز
:- لو سمحتي اريد تلك الميداليه
اشارت الى اخر ميدالية في الرف الاول
ابتسمت العجوز بحنان لتقول وهي تأخذها وتضعها كالاولى بكيس
:- ان ذوقكما متشابه اردف باستغراب هل انتم شقيقان ؟؟
قالت ماريا وهي تعطيها النقود وتأخذ الكيس
:-شئ من هذا القبيل
استغربت العجوز لكن ماريا ارادت ان تنهي الموضوع
:-شكر لكِ ..الى اللقاء
ابتسمت لها ونحن نكمل طريقنا حتى وصلنا الى تلة صغيرة جميعها عشب اخضر جلسنا عليه نمتع ناظرينا برؤية لمعان الماء في البحيرة الصغيرة التي امامنا ووجود بعض انواع الاوز والبط المختلف وتموج البحيرة عن تحركها
نظرت الى ماريا وهي تضع يديها فوق بعضهما على ركبتيها قلت لها
:-اتعلمين , أذكر عندما كنت اجلس مع ارثر كان شعوراً جميلاً أن امتلك صديقاً جديداً
ارجعت بصري بصري الى الامام وانا اكمل
:-لكن الان شعور تغير
ابتسمت
:-فحتى وانتِ منتحلة شخصية ارثر , لم أعد أشعر بأنني اتعامل معكِ كصديق بل اتعامل معكِ كصديقة
توردت وجنتيها واكتفت بالصمت
:-اظن بأنني اخبرتكِ سابقا انني لم أرد الالتحاق بمدرسة مختلطة خوفاً من ازعاج الفتيات وانني كنت اقول عنهن مزعجات وحمقاوات في الحقيقة كنت اريد فعلا ان اعرف ما هو سبب انزعاجك وعضبك
ضحكت بخفة وانا اتذكر ذالك اليوم
:-والان لقد عرفت السبب لانك فتاة
اعدلت نبرة صوتي الى الجدية لاقول
:-لكن تفكيري خاطئ فليس كل الفتيات مثل بعضهم
قاطعتني قائلة
:-وايضا ليس كل الفتيان مثل بعضهم فأنا كما قلت لك كانت لدي عقدة من الفتيان لكن بعد ان تعرفت عليك اصبحت اتحدث من الفتيان وكأن شيء لم يكن
:-وانا كذالك
قلت لها وانا ممتن لها كثيرا
صمتنا لمدة قصيرة رفعت رأسي الى الغيوم البيضاء المنتشرة في السماء الزرقاء هبت نسمة هواء قوية لتداعب خصلات شعريهما والعشب الاخضر على التلة الصغيرة اخرجت من جيبي كيس الميدالية وبنفس الوقت اخرجت ايضا ماريا الكيس من جيبها ايضا
كل واحد ناول الكيس الخاص به الى الاخر
نظرنا لبعضنا بصدمة لننفجر من الضحك الى بعضنا لنقول بنفس الوقت ايضا
:-تفضل\تفضلي ستكون اول ما نبدء به
تبادلنا الاكياس لافتح الكيس كانت ميدالية خشبية على شكل دائرة عريضة مرسوم على حوافها باللون الاسود وفي منتصها مكتوب بالخط الاسود ايضا (الحياة جميلة فلا تيأس) وعليها تعليقة باللون الذهبي
ابتسم عند قرائتها .. حقا ذوقها كذوقي نظر الى ماريا وهي ايضا تقرأ في ميداليته
كانت على شكل فراشة منحوتة على خشب االاخرى ومكتوب عليها (كن كالفراشة تواجه الصعاب من صغرها) باللون الاسود وتعليقتها باللون الفضي
:-علمت انك تحبين الفراشات
ابتسمت لي بموافقة ورضى
نهضت من مكاني وانا اقول
:-لنكمل جولتنا
نهضت ماريا وهي تقول بخجل
:-ايمكنك ان تلتقط لي بعض الصور على هذه التلة
نظرت لها لاقول
:بالطبع
اخذت الهاتف منها ورجعت بضع خطوات الى الخلف لتقف بخجل وهي تبتسم للكاميرا
قلت بعد ان التقطت لها بعض الصور وانا التفتت للبحث عن احد
:-ليت يوجد شخص ما هنا ليلتقط لنا صورة مع بعضنا
نظرت ماريا حولها لترى طفل صغير ربما عمره 10 سنوات يركض بسعادة وخلفه طفل اخر متجهان نحوهما وصلا عندهم لتوقفا عندما ابتسمت لهما ماريا تقدمت خطوتين لامام الطفل ونزلت لمستوى طفل الذي كان ينظر لها ببراءة
قالت له
:-مرحبا ايها الطفل الصغير الجميل
لم يرد عليها الطفل بل اكتفى بالنظر اليها
:-ما هو اسمك
لم يرد ايضا
:- لا تخف لن اؤذيك
واخيرا حرك شفتيه ليقول بعينان تشعان براءة
:-ماما قالت ان لا اتكلم مع الغرباء
ابتسمت له بحنية لتقول وهي تمسح على شعره
:-حسنا ماما معها حق لكنني سأطلب منك طلب صغير ثم لا تكلمني
ابتسم ببراءة ليقول
:- لكنك تبقين غريبة ..انا لدي حل افضل
رفعت احد حاجبها لتقول
:-وما هو
:-ان تكون اخي وبذالك لن تصبح غريباً
صمتت وهي ترمش عينيها بسرعة
:-هاا
واخيرا تقدمت انا بعد المحادثة الطويلة بنسبة لي
:-اسمع ايها الصغير نريد منك ان تلتقط لنا صورة وفقط
أمال رأسه الى اليمين ثم قال
:-حسنا
اعطيته الهاتف وقلت له اين يضغط ووقفنا انا وماريا على رأس التلة وهو بالاسفل قليلا
صرخ بطفولة
:-ابتسمووا
لنبتسم انا وماريا على براءة الطفل الجميلة
التقط صورة وتقدم ليعطينا الهاتف
:-تفضل
قال بطفولة
قرصت ماريا خده الابيض وهي تقول
:- يااه انت لطيف جداا
خجل الطفل ليقول وهو يحك رأسه
:-سأذهب ماما ستبحث عني وصديقي ايضا
شكرناه ليذهب وهو يلوح لنا بقت ماريا تلوح له الى ان اختفى الطفل
قلت لماريا باقتضاب
:-متى ستكفين عن هذه الحركات الطفولية
نفخت وجنتيها الحمراوتان لتقول
:- وما بها حركاتي
:-من يراكي سيقول انكِ فتاة بلا شك
اشاحت وجهها بغرور لتقول
:-ها لا بأس تعجبني حركاتي وهي جميلة علي وكل من يراني يقول عني لطيفة الا انت
ضحكت على حركاتها الطفولية حقا انها ملائمة عليها ولا يمكنها الاستغناء عنها
بعد مدة أوشكت الشمس على غروب لهذا رجعنا الى المدرسة ثم الى غرفنا

ماريا
اغلقت الباب بالمفتاح وخلعت الشعر المستعار التقطت ملابس عشوائية من خزانتي لادخل الى الحمام لاستحم كان يوم ممتعاً حقا
استلقيت على سريري بعد ان انتهيت من ارتداء ملابسي امسكت الميدالية التي اعطاني اياها كين وفورا تذكرت امي وصديقاتي امسكت هاتفي الذي كان على المنضدة بالقرب من السرير كان هناك 5اتصالات من والدتي من صديقاتي جودي وفكتوريا اتصلت اولا على والدتي وطمئنتها عن نفسي واخبرتها اني كنت في جولة مع كين اغلقت الهاتف بعد ان انتهيت معها من الحديث واتصلت بعد تردد على جودي انا متعبة واريد النوم لكنها ستكون قلقة اذ لم اتصل عليها لكن ستصر ان تعلم كل شئ ااه لا بأس سأخبرها ضغطت على بعض الازرار لتضع السماعة على اذنها تنتظر رد جودي الذي اتاها سريعة
:-مرحبا كيف حالك يا ماريا هل انتِ بخير لماذا لم تردي على مكالماتي
يااه لقد وترتني من اسئلتها الكثيرة ولم اتكلم حرف واحد بعد
:-هه انا بخير كل ما في الامر انني ذهبت في جولة مع كين ..واخبرتها بكل ما حصل وبدأت احدثها ان كين عرف انني ماريا بهدوء
:-ماااااااااذااااااااا
صراخ جودي في اذني على سماعة الهاتف كان كفيلا بأن تثقب طبلة اذني بسبب معرفتها بأن كين عرف حقيقتي
:-لكن لماذا وكيف ومتى حصل كل هذا وانا اخر من يعلم
:-ارجوكي اهدئي ما جودي اولا انتي اول من علم بالامر حتى فكتوريا لم اخبرها بعد ثم بالامس حصل وهي حتى ليست تلك المدة الطويلة
ستقتلني بتأكيد باسئلتها الكثيرة والتي لا نهاية لها لهذا سأختصر الموضوع معها
اخبرتها بكل ما حصل وبالتفصيل لاني اعرف جودي اذا ضاع عليها شئ تقلب الارض وما فوقها وتحتى وطبعا هدئت ااه واخيرا
:-جيدُ اذن , فرصة سعيدة لك
ااه سأنتهيي الان قلت لها بابتسامة
:-انا متعبة الان يا جودي اريد ان اخذ قسط من الراحة وتعلمين
قاطعتني
:-لالالا بأس تصبحين على خير
:-تصبحين على خير
تنهدت بعد ان اغلقت الهاتف ووضعته على السرير بجانبي بعثرت شعري الاشقر بفوضوية لاعيد خصلة متمردة على عيني خلف اذني
امسكت الهاتف مرة اخرى لاتصل على فكتوريا ثم الى احلامي السعيدة
اتصلت بها واخبرتها وحالها كحال جودي لكنها اهدئ قليلا ويبدو انها تعبة بعض الشيء
:- هل هناك شيء يا فكتوريا لا تبدين بخير؟
سمعت صوتها الهادئئ
:- لاشيء
تغيرت نبرة صوتها الى المرح لتقول
:-كيف حال ارثر تعلمين انه صديق طفولتنا
ضحكت بخفة على كلامها ههه اتذكر تلك الكذبة لكن لا بأس انها مجرد كذبة بيضاء
:-بخير يوصل تحياته اليك
قالت بخفة الاخرى
:-اهلا به ,هل تكلم مع جودي ؟ تعلمين انه حبيبها
انفجرنا انا وفكتوريا ضحكا على كلامها ههه وتلك الكذبة ايضا كانت كذبة بيضاء
:- لا لم يفعل , انتي ما هي اخبارك واخبار راي
سمعت تنهيدتها الخافتة لترجع نبرة صوتها الاولى
:-انا بخير وكذالك راي انه الان يعيش مع ادوارد
لقد التمست من نبرة صوتها الحزن يا ترى ما بها قلت لها
:-ماذا بك لقد تغيرت نبرة صوتك
:- لا شيء فقط حزينة عليه
:-ولماذا حزينة عليه ماذا حصل له
:-لقد اخبرني عندما اتى هنا ان لدية اخت توأم توفيت العام الماضي
لم افهم عليها اخت تؤام هل لراي اخت ؟؟
فشرحت لي فكتوريا كل ما حث في ذالك اليوم
بعد ان انتهيت من الحديث مع فكتوريا واغلقت الهاتف امسكت الميدالية مرة اخرى
فكتوريا فتاة هادئة احيانا وليست منفعلة دائما كجودي لكنهما يبقيان اعز صديقاتي منذ الطفولة اتذكر ايام عندما كنا صغارا لما يأتي اي أحد ليضربني تأتي جودي وتقف امامه بشجاعة وقوة اما فكتوريا فكانت تتظاهر بالقوة لكنها كانت خائفة كان المهم عندها ان تحميني فحسب لكن بوجود جودي لم يتجرأ احد الاقتراب منا نحن الثلاثة
استلقيت على السرير ووضعت الغطاء الرمادي فوقي ثم وضعت الميدالية على المنضدة وغطت في نوم عميق وعلى وجهيي ابتسامة جميلة وانا اتذكر ايام طفولتنا التي لا تنسى


كيفكم يا مسنقعين

اولا اعذرو صديقتي على التأخير لانها فعلا مشغولة بالامتحانات

ثانيا انا من سينزل البارت كلما كانت صديقتي مشغولة
لانها كثيرا ساعدتني ومهما فعلت لن اردهل لها جزء من ما فعلته من اجلي


برب


السلام عليكم
كيفكم اعضاء عيون العرب
اولا اسفة على التأخير في الجزء التاني للبارت التاسع عشر
والله صار عندي ظروف
المهم خلصت البارت وكان طويل صحح
وان شاء الله اعجبتكم الاحداث
وبتنمى اننو الرواية تحسنت شوي " class="inlineimg" />
الي زمان ما اعطيتكم اسئلة فلازم الجميع ايحلهم وخصوصا اصحاب الردود السطحية على القليلة بتطولوا الرد
خصوصا انتي يا انوار
الاسئلة
1-رأيكم بالبارت ؟

2-وطوله؟
3-اسلوبي هل تغير من كل نواحي ؟؟ومن اي ناحية ما زال ناقص؟
3-شو رأيكم بالميداليات
على فكرة عندي متلهوم ويلي بدو ما يخجل ويطلب مني
4-شو اخبار البرد معاكم
اتجاهلوا السؤال الاخير
بشوفكم في بارت قادم
في امان الله وحفظه




__________________

مدونتي

أسطورية : šмıłe • вяeαтħ αиđ вełıeνe ıи чøυяšełf



~
صرآحة


*

One Direction ~ we're the DIRECTINERS




i'm only respensible for what i say
not for what you understand

*