من حكمة الله تعالى أن جعل الصراع بين الحق والباطل باقٍ إلى يوم القيامة ،
وما دام هذا الصراع موجوداً فالجهاد موجود ، لا يحد بوقت معين ،
فمتى وجد الباطل والضلال والكفر ، فالجهاد ماض ، وفضيلته باقية بحسب كل زمان ومكان ،
قال تعالى ( ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ) |