البارت الثاني عشر
في اليوم التالي في منزل كيان :
احدهم يطرق الباب ...
كيتارو ( اخ كيان ) : توقف انا قادم ( يفتح الباب ) إيان ! ألا تملك منزلاً ؟
إيان : مرحبا !!! كيف حالك اليوم ؟ هل كيان مستيقظ ؟ كيـــــــــــــــــــــــان أنا هنا .
يدفع كيتارو من امامه و يدخل .
إيان : كيان اين انت ؟
كيتارو : يا هذا !
إيان : أسف . كيان اين انت ؟
كيان : توقف عن الصراخ !
إيان : ها انت ذا .
كيان : ماذا تفعل هنا ؟
إيان : لما اتلقى اي ترحيب في هذا المنزل ؟
كيتارو : أنت موجود هنا يوميا .. اصدقائي يعتقدون انك فرد من أفراد العائلة .
إيان : أحيانا أعتقد اني كذلك .
كيان : لما الحقيبة ؟
إيان : هذه ؟ لسبب .
كيتارو : ماذا فيها ؟
إيان : أشياء .
كيان : ستقضي الليلة هنا ؟
إيان : بالطبع .
كيان : كان عليك اخباري من البداية .
كيتارو : انتما !
كيان و إيان : ماذا ؟
كيتارو : ماذا تعني بيقضي اليوم هنا ؟
كيان : اوهههه فعلا بيننا أجيال الم تسمع برفقاء السكن ؟؟؟
كيتارو : هاي و ما دخلهم بنا الأن ؟
كيان : أنه صديقي و رفيق غرفتي منذ نعومة اطفالي لذا تنحى جانبا . إيان لنصعد إلى غرفتي .
و يركضان بسرعة .
كيتارو : أوه حقاً !
في غرفة كيان :
إيان : هل حدث شيء ؟
كيان : مثل ماذا ؟
إيان : لا أعلم و لكن يبدو و كأن شيئاً حدث معك .
كيان : اخخخ كيف اقول ؟
إيان : هل يخص كيوسكي ؟
كيان : أجل !
إيان : هل تطور الأمر بينكما ؟
كيان : كثيراً !
إيان : حقاً ؟
كيان : لقد إعترفت لها البارحة .
إيان : واو !!! انت لا أصدق .
كيان : إنها الحقيقة . لقد بدت مختلفة حينها عند ما اردت ان اقول لها انني احبها طلبت مني ان لا اقول انني كذلك و كانها كانت تعرف مشاعري حنها قلت لها انني لا احبها بل انا متمم بها حينها ... ( سكت )
إيان : ماذا ؟؟
كيان : احمر وجهها بالكامل و بعدها نادتني بهتسوغايا كن .
إيان : احسنت ّ
كيان : هكذا فقط ؟
إيان : هذا كل ما لدي لأقوله .
كيان : انت حقا غير مشجع ابدا .
في اليوم التالي :
كيان : انا ذاهب .
إيان : إلى أين ؟
كيان : لدي موعد مع الطبيب .
إيان : حظا موفقا .
خرج كيان من المنزل و إتجه إلى موقف الحافلات . و في الحافلة :
لينيان : هه ! هذا هيتسوغايا . ماذا علي أن أفعل ؟ لا اريد ان يراني .
نزل كيان امام المشفى ونزلت لينيان خلفه .
لينيان : لما هو في المشفى مجددا ؟ هل الحق به ؟ ماذا تفعلين لينيان ؟ لكنني اريد ان اعرف .
في غرفة الفحص :
كيان : كيف كان الفحص ؟
الطبيب : سأخبر به والدتك .
كيان : لما ؟
الطبيب : لا تقلق كل شيء بخير .
كيان : إذا لما لا تخبرني ؟
الطبيب : ستخبرك والدتك .
كيان : و المشكلة لو اخبرتني انت ؟ دكتر هل كل شيء بخير ؟
الطبيب : أجل فقط ثق بي كما هي العادة .
__________________ Luhan gege wo ai ni العا |