دخول الفلسطنين الي معبر انقذ العديد من ابناء شعبنا فالعديد من المرضي رحلو الي مصر لتلقي العلاج وقد دخل الي غزه اليوم الاسمنت المفقود منذ انقلاب حماس ...عموما وبالمجمل الخطوه جيده واراحت الشعب قليلا وشكلت فرصه للتبضع و السياحه لابناء غزه...
لكن علينا ان لا ننسي ان معبر رفح لم يفتح..وهذا الوضع سيستمر لليومين القادمين ثم سيتم اعاده الي ماكان...!!
فالازمه لم تنتهي والوقود ونسبه السولار الصناعي والعادي مازالت تتحكم بها اسرائيل ..بمعني اخر ان ما حصل هو تجميد مؤقت للمشكله

__________________