قرأت هذا المقال في صحيفه فراس الالتكرونيه واعجبني جدا خاصه ان الاقوال التي ذكرت في المقال طبقت علي ارض الواقع وقيلت علي لسان قيادات في حماس ...ونزار ريان لديه نصيب الاسد فهو القائل انه يتمني ان يصلي في المقاطعه...وكان املنا ان يصلي في القدس يومها رد عليه قاده حماس العقلاء بقولهم انهم سيصلون في المقاطعه خلف الرئيس فقط ..وبالفعل يوم الجمعه التالي صلو معه الجمعه جماعه الكتف بالكتف
علي العموم مصداقا لما ذكر في المقال ..
سمعنا جميعا ما قاله نزار ريان في خطبه الجمعه في مسجد الخالفاء الراشدون رضي الله عنهم..اذ قال بالحرف الواحد "ان الذي كان يقول لان مددت الي يدك قد استشهده الله احمد ياسين اما الان لان مددت الي يدك لاقطعن رأسك عن جسدك..!!"
ولمن يريد الاستماع.....
حمل من هنا
دور الفلسطني والعربي يجب ان يكون علي قدر الموقف...الوحده الوطنيه هي الاساس..
البنانيون لم ينهضو بدولتهم الا عندما اوقفو الحرب الاهليه والفيتناميون لم ينتصرو الا عندما وقف اهل الفيتنام الشماليه مع الجنوبيه والعراق كان وضعهم سيكون افضل لو وقف السنه وشيعه معا.....الن نعتبر نحن الفلسطينيون اذن...!!!!