المسكون بنبض الابداع
وتراتيل الشعر الأصيل
الأستاذ توفيق موسى
لن تَموتَ "ورودكَ".,ما دمتَ تَسقيها من رَحيقِ روحكَ
.,وَتلك الأحلام الوَردية., اكادُ اراها بعيني قلبي.,تتفَتحُ
احلاماً مُتحققاتْ.,وَهذا العُمر المُزدحم بمشَاعرك الرقيقة
لن يَتلاشىء.,هو والأبدُ صنوان ., يُقارعان التَلاشي.,وَيغلبان.
,!يا مَن اسميتَ نَفسكَ :رَجلٌ من الماضي" واسميتكَ ,."رجلُ
لكل الأزمان" سَيحملكَ الحرف على اجنحة البقاء.,ثق بحرفكَ
"أنه وَصل إلى ارض الخلود" .,وَالعشق الطاهر لن يَموت
في حانات الهوى., سُحقا لأضفار الزذيلة لو أنها نشبت في جَسد
تلكَ الحسناء! سَيكون .,:الحَرف.,والقنديلُ .,ووعدٌ أخضر.,حراسها
., يا الله.,! عشتُ ساعات طوال مع حكاية عمر.,افرغتها في بوحك
الشفاف هذا., ولن أخفيك سرا., دموعي ما توقفت.,مدة كتابتي
للتعليق.,ولا ادري ما اسميها! فرحا.,حزنا.,تأثرا.,او "أن كل دمعة
كانت سنة كاملة تتساقت بين يدي حرفك.,واعذرني اعذرني.
,اعرف اني هَش المرور امام ملاحمك النادره.,
ويكفيني شرف المحاولة
.,الأستاذ والأخ الرقيق توفيق.,شكرا.,