رد: أحد عناصر سلطة أوسلو يضرب زوجة أسير لدى الاحتلال في الشارع وأمام المارة اقتباس: تضمن فيلم وثائقي، عُرض مساء الجمعة (12/1)، لأولمرة، اعترافاً من أحد قادة حركة "فتح"، بممارسة حركته القتل على خلفية "التنظيم واللحية"، خلال أحداث حزيران (يونيو) 2007 والتي انتهت بسيطرة حركة "حماس" على قطاع غزة وطرح الفيلم الذي عرضته قناة "الحوار" الفضائية تساؤلات هامة حول حقيقة ما جرى خلال تلك الأحداث، حيث أشار إلى أن ما جرى، بشهادة مراقبين محايدين، كان أحداثاً ميدانية خطيرة، تسارعت ك "كرة ثلج"، وانتهت بسيطرةحركة "حماس" على القطاع، وهو الأمر الذي لا يتفق مع الأقوال بأن حركة "حماس" خططت للانقلاب على شرعية رئيس السلطة محمود عباس أبو خوصة يقر بالقتل على اللحية وقد أقر توفيق أبو خوصة أحد قادة حركة "فتح" والناطق باسمها في غزة سابقاً، وأحد أقطاب التيار الانقلابي في حركة "فتح"، الذي كان يشارإلى محمد دحلان كقائد له، بممارسة حركته القتل على خلفية "التنظيم واللحية" خلال الأحداث، بالإضافة الى تبريره لقتل الصحفيين وقال أبو خوصة معلقاً على حادث إعدام الشاب حسام أبوقينص عن طريق إلقائه من فوق أحد الأبراج المرتفعة: "إن مسلحي فتح اعتقدوا أن أبوقينص أحد نشطاء "حماس" لأنه كان ملتحياً فقاموا بقتله رغم انه أحد نشطاء حركة فتح وأضاف وهو يبتسم، في استخفاف بحرمة الدم الفلسطينية وهول ما جرى: " شبابنا قتلوه لأنه ملتحي ثم تبين أنه أمين سر شعبة في حركة فتح إعدام الشيخ أبو النمر والصحفيين كما وأقر بحادث إعدام الشيخ ناهض النمر بعد اختطافه من منزله القريب من مقر الرئاسة بغزة، قائلا "إنه حدث من الأحداث التي جرت". وقد برر أبو خوصة حادث اختطاف وإعدام الصحفيين سليمان العشي ومحمد عبدو، بقوله إنهما ليسا صحفيين بل عيون لكتائب القسام، فيما تضمن الفيلم شاهدة داحضة من الصحفي المصري أشرف أبو الهول مراس صحيفة "الأهرام" المصرية والذي كان لصيقاً بالوفد الأمني المصري، حيث اعتبر أن ما جرى للصحفيين كان " أكبر حدث إجرامي يمكن تصوره". وقال "كان هذا علامة فارقة بعد أن تم إعدامهما بدم بارد خلفية مقتل أبو جراد وكشف الصحفي المصري أن أحد أعضاء اللجنة الوطنيةالتي كلفت بالتحقيق في حادثة مقتل بهاء أبو جراء الناشط في حركة "فتح" أظهرت أنه قتل نتيجة عمليات ثأر وخلافات داخلية عائلية وليس على يد حركة "حماس وفي السياق ذاته؛ عرض الفيلم شهادة فواز الحتو أحدأعضاء "القوة 17"، (حرس الرئاسة) الذي كان برفقة محمد السويركي أكد فيها ما سبق أن أعلنته حركة "حماس" عن ظروف مقتل السويركي. وقال "دخل زميلي أحد الأبراج بالخطأعندما كنا نوزع الطعام ودخلت خلفه وإذا بمسلحين من حماس يحتجزوننا وأضاف "خلال ذلك جاءت القوة 17 وقامت بقصف البرج الذي نتواجد فيه وخلال ذلك تركنا المسلحون وذهبوا للرد على إطلاق النار. وأضاف عندالعصر طلب محمد الذهاب للحمام فسمحوا له بذلك ولكنه سقط عن البرج وأبلغني المسلحون بوفاته في وقت لاحق وقالوا لي كنا ننوي أن نطلق سراحك مع زميلك ولكنه سقط ومن ثم اطلقوا سراحي إخلاء المقرات كما أثار الفيلم تساؤلات هامة حول طريقة إخلاءالمقرات الأمنية، وفرار القادة الأمنيين والسياسيين لحركة "فتح"، وعما إذا كان ماجرى من قبل مخططاً قيادة حركة "فتح" من أجل " توريط " حركة "حماس" في حكم غزة وتشديد الحصار عليها وأكد الفيلم بشهادة ضباط أمن سابقين رواية حركة حماس" حول سيطرتها على مقار الأجهزة الأمنية، حيث أفادوا أنها كانت فارغة تماماً بعد إخلائها من قبل القادة والعناصر، الأمر الذي دفع كتائب القسام والقوة التنفيذية وقتها" إلى دخولها بهدف حمايتها من أعمال السلب والنهب | الم تسمع بما قاله الاستاذ توفيق ابو خوصه.... تصر حركة حماس الخارجة عن القانون وأدواتها الإعلامية الرخيصة سواء عبر مواقع الانترنت المسمومة أو القنوات الفضائية التي تبدأ بما يسمى فضائية الأقصى وليس انتهاء بفضائية الحوار على ترويج كل ما هو مخادع ومضلل والقياس على مبدأ "ولا تقربوا الصلاة " دون أن تتجرأ على ذكر الحقيقة كاملة ... وما دعاني إلى هذا القول ما تم تقديمه على فضائية الحوار من دوبلاج وعبارات وصور مجتزأة من سياقها الطبيعي وتم تسميته فيلماً وثائقياً ... إذ لا علاقة له بالأصول المهنية وفي مقدمتها أمانة المهنة وشرف المهنة... وقد قدم منتجو الفيلم روايات مبتورة عبر عملية قص ولصق للمادة الصحفية وفق ما يخدم أكاذيب حركة حماس وآلتها الإعلامية التي احترفت الدجل والتضليل وتشويه الحقائق... إذ إن اللقطات المبتورة التي نقلت عني كانت جزء من تسجيل وتصوير مقابلة صحفية مدتها حوالي ساعة كاملة تناولت مجريات الأحداث قبل وأثناء وبعد الانقلاب الدموي الذي نفذته حماس وتم فيها سرد عشرات الدلائل والبراهين التي تدينها وتكشف ألاعيبها القذرة... دون علم مني بأن هذه المادة المسجلة لحساب تلك الجهة المعروفة مسبقاً بتبعيتها لحركة حماس وتمثل جزء من ماكينة التشهير والتشويه اليومي ضد حركة فتح والسلطة الوطنية... وقد تم التسجيل والتصوير معي على اعتبار أن شركة خاصة ستقوم بإعداد مادة فيلمية وبعد إبلاغي بإجراء لقاءات مع عائلات الشهداء أبو المجد غريب وأبو ماهر أبو الجديان وسميح المدهون وكذلك أجريت لقاءات مع الجرحى في رام الله لتكون المادة الفيلمية تغطي كل جوانب الأحداث وقد أجريت فعلاً هذه اللقاءات ولكنها حذفت أيضاً ولم يتم إدراجها ضمن هذا الفيلم المشبوه والمشوه... وبناء عليه فإنني أعتبر أن هذا الفيلم والجهة التي تقف وراء إنتاجه هي جهة معادية ويأتي في إطار حملة التضليل والخداع التي تمارسها حركة حماس وآلتها الإعلامية للشعب الفلسطيني والرأي العام وسيتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية والنقابية بحق الجهة التي جرى الاتفاق معها حول التسجيل والتصوير في هذا الموضوع....وبكل تأكيد لن تفلح هذه الحملة الغبية في قلب الحقائق والشواهد الحسية والملموسة التي تدحض هذه الأكاذيب والافتراءات من قبل حماس والتي تساوق معها بعض المغفلين وضعاف النفوس. ***** كما تعلم الله خلق عينين اثنتين وليس عين واحده..!! وكما قلت في اخر البيان الكاذب المسموم ان كتائب الاقسام حمت المؤسسات من السرقه... هذه اكبر اكذوبه في تاريخ ...!! الكل يعلم ان مجموعات من الهمجيين قامو بسرقه بلاط ومراحيظ حمامات الاجهزه الامنيه ولم يبقي شيئ فيها حتي سجلات المواطنين سرقت..!!
__________________ نحمي ونبوس ترابك يا ابو عمار |