الموضوع
:
لِّغَّتٍّﮝ عَّلِّمِّتٍّنِّيِّ أنِّ آلِّعَّنِّ وٍّآقٍّسَّمِّ فٍّقٍّطِّ !
عرض مشاركة واحدة
#
1
01-06-2015, 12:44 PM
شَيِطَانَةْ
لِّغَّتٍّﮝ عَّلِّمِّتٍّنِّيِّ أنِّ آلِّعَّنِّ وٍّآقٍّسَّمِّ فٍّقٍّطِّ !
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_1514218397736092.jpg');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142183977348711.jpg');"][CELL="filter:;"]
[ALIGN=center].
.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
صرخة
بين لحظة واخرى x
أريدك !
قربي فابقى عني من دون قربىx
حيت
نهارا وأموت ليلا والسهل عندي من دون امرا
انت ألأفاظل
عندي ادوسك بقدمي وابكي عليك مرا
انتشلتني
حيا من لا مكان وغدوت ميتا والقلب حجرا
اصيح
عليك ، واضم ذراعيك ، يائس منك ، وعارض عنك غدرا
جلت
الليال والبكاء صديقي حتى أبتلت ألزعفرانيتين دمعا
انا زهرة
ديست قبل غدوانها بذرا
لم تذق
طعم الحياة ولا كونها حرا
تحت
مظلات ألخوف أعيش غسقه عشقي وتارة شفق أحبه وعلي شفقا
أرجوك
دع انفاسي تخرج واخرى لا اريدها الا شهقا
أسم ألقصة :
لغتك علمتني أن العن واقسم فقط !
نوع القصة :
عبرة ، رعب ، مأساوي
كابتها :
سنفورة شيطانية / ناتا
بطل القصة :
كآين جيجر :
ترعرع بين شظايا ألحروب ألرمادية ، منذ أن كآن في ألرابعة من عمره ، من قشر ألجوز شعره وأوراق ألخريف عيناه ، أحب شئ أكبر منه وتعلم أن ألحياة ليست بالتمني !
مكان القصة :
اليابان
عبرة القصة :
مدخلها ومخرجها وما بين احرفها
# يرجى عند النقل ذكر المنتدى واسم الكاتب معها
ممسك بقائم سيفه تحسبا ، أمام جثث أصدقائه ألقتالى !
بطريقة تجعل ألجثمان يقشعر واصطلاك ألاسنان لايتوقف .
أدار وجهه وعيناه نتئتا رعبا مما رأى !
رؤس أصدقائه في أقداح تفور بسائل أسود محمر كأنه دم لزج ،
تقدم بني ألشعر ذاك ..يقدم رجل ويؤخر أخرى نحو أنابيب ألدم تلك ،
من كان يضن أن طبيبا انقذ الكثير وانتشل ألكثير من فقرهم أن يفعل شئ كهذا ،
يقول أنهم ماتوا وماهم بمرضى ،
حالهم كحال ذو الستة عشر حولا ألذي ارتاد
كتاتيب ألجيش كي يتشجع قليلا لفعل شئ يستحق الحياة
بدلا من ألتسول في شوارع المدينة طالبا رغيف خبز ....وبعد غد ، أصبح عضوا في فريق المكاحة ضد الوحوش التي لم يعرف منشئها بفظله،،
اذاقه ألسلطة لكنه لم ينسى
سرداب تحت المنزل ، رائحه دماء نتنة ،
هذه ألذكريات لاتريد الشفقة عليه وتركه يهرب كالكلاب وكيف لا ،
وقد أملق هو واخته ألتي لم تتركه لحظة واحدة وهما يضربان بذاك الوحش أمامهما ، اغرورقت عيناه العسليتين دمعا تارة
وسيلان دم راسه تارة اخرى ، ليس له قبل لحظاته الاخيرة الا مخاطبة خلجه بحشرجة ابت اعلان صداها الا في جوفه
- لماذا علي العيش هكذا؟ كجرو تائه من دون منفى ...
كنت كمثلي الاعلى ابي ، اخذتني من الحضيض وربيتني لأكون خليفتك لكني ...
غبي ولا افقه شيئا في هذه الحياة ،
علمتني اللغة وياليتك تركتني كلبا في الشارع على هذه ألمشاهد التي لا احتملها !
ليس باستطاعتي قول شئ بوجهك ....
أغمض مقلتيه ، فاذا به يسمع صراخ اخته بالتبني .
.فتحهما ليرى ذاك ألوحش ذو الاربعة امتار يلتهمها ولم يبق منها
غير سيفها ألذي أسقط أرضا ،
جثى على مفصل ركبتيه وقد ذعر بما يكفي ليلفظ أسمها "أآين"
من رافقته طيلة حياته ولم يعدو خطوة الا وهي معه ،
تناثرت دمائها على وجهه ، طيبها حتى في عبق دمها ،
أنين نفسه كاد يخنقه لكنه أجبن من أن يصرخ !
طرق سامعيه صوت وآلده يقول
- مابك كاين؟ أولست قائد فرقة الشرطة؟ ام انه اسم من دون فعل؟ .
.حسنا ، ربما بسبب انك أبني عينوا فاشلا مثلك !
أستطيع سحقك الأن ان عارضتي ، كذبابة ازعجني طنينها !
شد كاين على قبضته ، أرتعاشه عن غيظ صاحب كلمات تهديده ألحادة
- اخرس ، أنا ...انا لا اريد أن اسمع صوتك !
انت مجرد عالم غبي تستغل ذوي الحاجة امثالي وبالنهاية تستعمل دمهم كي تقوي قطك هذا؟
وأنت واقف الان فوق رأسه بلا أية مبالاة تذكر !
أنا ..ماذا أعني بالنسبة لك؟
قطب ألأربعيني حاجبيه ثم ابتسم تهكما
- انت؟ ماذا تعني لي؟
دوت ضحكته ألعالية ثوان ثم اكمل
- الجواب سهل ، طعام لقطي !
فزع ، تفاجؤ ، او غضب ، لايمكنك تميز ملامح وجهه فقد أختلطت عواطفه وتداخلت احداهن بالاخرى .
سرباله ألاسود ألذي يلف به جسده قد مزق مسبقا
بسبب شدة ألضرب ألذي تلقاه ، أرتجفت يداه ألمتشبثة بحافة المنزل ألواقف عليه ،
ثقلت انفاسه وأشتدت محنته عليه ،
كان مسندا من قبل رفاقه العشرة لكنهم رحلو وتركوه .
كلما يتذكر شكل صديقه سآراي ممدا نصفه الاعلى مفصول عن ألأسفل واصابع يده أليسرى مقطعة من أسفلها ،
اما اليمنى فالواضح أن مثقابا قد نخر أقسامها مما جعلها تبدو كقطعة لحم مستوية ،
في صالة ألتعذيب ذات ألرائحه ألعفنة !
أنهمرت تلك القطيرات على وجنتيه كالعادة ،
عقله سينفجر من شدة التفكير
أين هم أهل ألمدينة؟
هذا هو سؤاله ألمطروح في كل لحظة ،
فنسبة قليلة منهم قد أختبئوا في ألملاجئ ،
اما ألبقية فلا يعرف أين هم !
أستسلم لواقع أنه سيموت كيف لا وقد فقد اغلاهم على قلبه ،
سحب ذرات ألهواء لرئتيه ثم زفره ...
يريد أن يرتاح وهو أعلم أن ألموت أجمل راحه ....
فجأة سمع صوت التوكا جيجر ساخرا بنبرته
- كاين جيجر ، هل أستسلمت هكذا؟ صحيح فثمن حياتك كان أآين ،
وهي ألأن تهضم في معدته ،
قتلت 100 شخص من هذه ألمدينة وحولت مئة أخرين غيلان اكلي لحوم ،
وهم خلفك ....!
أدار كاين رأسه حيث أشار ألطبيب ..
تحت ألبناية الواقف عليها جيش من وحوش
يريدون ألصعود لكنهم يسقطون في كل مرة .
- والأن ماذا ستفعل؟ كاين جيجر ، ألا زلت تريد ألموت؟
ان كنت تريد أن اسهل ألموت عليك فأنت تأمر .
ضربة أصابت وجه من يد ذالك ألوحش أردته أسفل ألبناء ،
وبين ضحكات ذو ألشعر ألأبيض ولحظات ألرعب ألتي أصابته ،
نهض مرتجفا منتقض ألذراعين ،
تأوه لجراحه ألتي فتحت أزاء سقوطه ،برد أصابه وما من برد جو يذكر ولكن ،
رؤيته لتلك ألوحوش تجري نحوه بتباطؤ صيرته مجتنبا النظر أمامه بأغماضه لعينيه وأرتجاف بدنه مع سماعه لتلك ألأصوات ألمقرفه .
تنحى خطوتين وكأنه يريد ألهرب ألى أن تذكر ما فكر به قبل لحيظات
- أنتظر ! أولم أكن أريد ألموت؟ ماذا حدث لي!
تسارعت نبضات قلبه وكأن ألقلب كطبل يقرع بصخر !
طغيان والده ورحيل خلانه ،
سببان كافيان كي يستسلم لأجله فهو أختار طريق لايناسبه
بل لايقوى على ألخطي فيه !
رمى بسيفه بعيدا ، ثم أبتسم بأريحية متخيلا نفسه
في خظر الاعشاب من سهول وأشجار بظلها تلمه هو ومن أحبها [ آين] ،
هذا ألمكآن ألذي سهى به وحلم بأن يكون مناله ذات يوم ولكن ،
ألواقع شئ أخر ،
لما صحى من أحلامه والأطياف ألتي يتخيلها صدم بوجه أحد ألوحوش يحدق به !
أطلق صرخه وجسده أبتعد يمينا تلقائيا متجنبا محاولة ذاك الوحش بالتهام وجهه ،
نظر وظلال ألمخافة أحتلت أسفل جفناه ،
نطق بتذمر من افعاله أللاأرادية وكأنه يؤنب نفسه
- لماذا ؟ لماذا! كان بمقدوري جعله يبتلع رأسي ولكن .......
صرخ بصرخة أخرجت كل كلمة كتمها
- أنا ...أنا أريــــــــــــــد أن أعيــــــــــــــــــــــــــــش !!!!!
تلك ألكلمات جعلت ألتوكا يضحك بهستيرية وكأنه سمع مزحه او ماشابه .
ظل يضحك الى أن سمع كاين يصرخ بغضب أجتاح بنبرته ألمبحوحه
- ما المضحك بالأمر؟!!!!
- أنت أسوء من أن تعيش!
طرق هذا ألجواب سامعي كاين فاذا بأنفاس ألغيظ
تخرج كبركان أشتعل ودخانه ألغاضب
يتناسب ونظرته التي تجعل ألاعمى بصير من حدتها ،
عنجهيته تلك جعلت كاين يعيد حساباته فهو بشر وعليه أن يعيش !
بخطوات خاطفه أمسك بسيفه بعد أن تدحرج على الارض تجنبا لأنقضاض ألوحوش عليه ...
بدأ يركض وقد بدا عليه ألتعب لكن ، قدماه توجهه حيث لايدري ....
لم يكن يعرف سر ضحك ألتوكا ألمستمر عليه !
أستصغار أم ثقة زائدة؟
يركض وخلفه سرب من آكلي أللحوم ،
توقف عندما وصل لنهاية ألطريق فاذا به مسدود
ومن خلفه ويمينه ويساره ألسنه وفكوك تتلهف لتمزيقه !
أرتجف قائلا وشعره ألكستنائي غطى شعره
- لافائده .....
هجم أحدهم عليه تلاه أنقضاضهم واحدا تلو الاخر !
جعلوه كقطعة لحم يقضمون منها ما يريدون ،
- آين ..كم اتمنى لمس شعرك ألأسود ألقصير ،
لا داع للتمني فانا ... سأتي أليك قريبا ..بعيدا عن هذا ألعالم ألحقير .
أغرورقت عيناه بدمعه في حين أغرورق ألمكان بدمائه
وما بقي ألا هيكل عضمي !
تلك ألشفاه ألمبتسمة تتسع أبتسامتها بخبث
- سايونرا ، كاين .....سابكي عليك دما !
وهكذا أعزائي ، تنتهي قصتنا بمبتدع من حقارة نفس وطيبة قلب !
أختر أحد الخيارين فانت لا تعلم أين ستؤل بك ألدنيا .
- لكي ارى العالم جميل هل علي ألبقاء في الدرك دوما؟
اريد أن أفتح عيني مرة وارى ألحقول خضر
والبحار زرق والثلج بيض وانا اعلى الناس شئن ،
رغم ذلك شكرا لك ، فقد أذقتني طعما جديدا كي استهوي العيش هكذا ،
هذه هي الحياة ، لاتنتشل احد من دون مقابل !
كن غدائها تضمك بين أذرعها ،
كن ضدها لتسحق بمئة قدم قبل رحيلك !
احم احم
لا تنظروا الي هكذا وبقسم ما اعرف اكتب قصة قصيرة
وكلمة انسحاب كانت ع طرف لساني
انطموا ترا ماحطيت رعب لان البعض ينفر عنه
والمدخل فيه وصف لمعيشة كاين
تراه مو شعر ع الطاير ومن تاليفي
ولحد يسأل عن النهاية لان انا ما أعرفها
ما اعرف ما اعرف
كحم الخلفية طلعت مقرفه بجد
لتحكون شئ بنقلع احسن غضب1
بشوفكم بقديدي
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
التعديل الأخير تم بواسطة شَيِطَانَةْ ; 01-06-2015 الساعة
01:32 PM
شَيِطَانَةْ
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى شَيِطَانَةْ
البحث عن المشاركات التي كتبها شَيِطَانَةْ