01-07-2015, 10:36 PM
|
|
خــــدعة بــسيطة لـتحسين ذاكرتك " كــيفــكـمـ . ي عـــســلولــين ؟" class="inlineimg" /> إن شــآآ الله تـكــونــوا طيــبــين طــبـعآ الــيوم قــررت أنــزل مــوضـوع بــقسـنآآ الـغـآآلي " عــلم الــنفــس " وهـو وآآضح من العــنوآن " خــدعـة بــسيــطة لــتـحـســين ذاكــرتك" يـلاآآ أتــركم مــع آلـموضــوع ~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~. إذا طلب منك أن تجلس وتتذكر قائمة من أرقام الهواتف أو سلسلة من الوقائع، كيف تعتقد انك ستتعامل مع ذلك؟ هناك فرصة عالية أن تتعامل مع الفكرة بشكل خاطئ. وهناك أيضا فرصة تمكنك من التعامل مع الفكرة بشكل أفضل. ذاكرتنا عالم واسع مليء بالمتاهات, فكيف يمكن التحكم في حفظ المعلومات و تحسين القدرة على استرجاعها ؟؟ واحدة من الأشياء المثيرة للاهتمام حول العقل هو أنه و على الرغم من أننا جميعا نملك واحدا، إلا أنه ليس لدينا فكرة مثالية على كيفية تحفيزه للحصول على أفضل النتائج. جزء من هذا سببه ضعف في قدرتنا على التفكير في تفكيرنا بحد ذاته، وهو ما يسمى ما وراء الإدراك. دراسة الانعكاس الذاتي لعملية التفكير تكشف على أن الجنس البشري لديه ما يسمى البقع العقلية العمياء. إحدى أهم المناطق التي تتركز فيها هذه البقع العمياء و بشكل خاص, منطقة التعلم. إلا إننا وبشكل مستغرب سيئون في تحفيز عقولنا على التعلم بشكل أفضل. .~.~.~.~.~ الباحثان جيفري كاربيك وهنري روديجر ركزا البحث على جانب واحد: وهو كيف يمكن للاختبار توطيد ذاكرتنا مع الوقائع. في تجربتهما طلبا من طلاب جامعيين تعلم زوجي كلمات, سواحلية وإنجليزية، فعلى سبيل المثال، كان عليهم أن يتعلموا أنه إذا أعطيت لهم كلمة "mashua" السواحلية فالإجابة الصحيحة ستكون "القارب". كان بإمكانهما استعمال الأحداث والوقائع التي تطرح عادة في امتحانات المدارس الثانوية, (على سبيل المثال "من كتب أول برامج الكمبيوتر ؟" / "آدا لافليس")، لكن استخدام اللغة السواحلية يعني أن للمشاركين فرصة ضئيلة في استخدام أي معرفة مسبقة لمساعدتهم على الحفظ. وبعد أن يتم تعلم كل الأزواج، سيكون هناك اختبار نهائي في وقت لاحق من الأسبوع. .~.~.~.~.~.~.~.~.~.~ الآن إذا راجع الكثير منا هذه القائمة فإننا قد نحفظها، نختبر أنفسنا ثم نكرر هذه العملية... فنزيح الأشياء التي استطعنا حفظها. هذا قد يجعل الدراسة (والاختبارات) أسرع ويتيح لنا تركيز جهودنا على الأشياء التي لم نتعلمها بعد. هي خطة تبدو واقعية إلى حد ما، لكن هذه الخطة قد تكون كارثية إذا كنا نريد حقا أن نتعلم بشكل صحيح. طلب كاربيك وروديجر من الطلاب التحضير للاختبار بطرق مختلفة، لمقارنة نجاحهم على سبيل المثال، ظلت مجموعة تختبر نفسها في جميع البنود دون إزاحة الأشياء التي تعلمتها بشكل صحيح، بينما المجموعة الأخرى أوقفوا أنفسهم في التحضير على إجاباتهم الصحيحة. في الامتحان النهائي الاختلافات بين المجموعات كانت دراماتيكية. في حين كان إسقاط بعض البنود من الاختبار بدون اثر كبير، الأشخاص الذين اسقطوا بعض البنود كان أدائهم ضعيفا نسبيا: فلم يكن بإمكانهم تذكر إلا حوالي 35٪ من أزواج الكلمات، مقارنة مع 80٪ للأشخاص الذين ابقوا بنود الاختبار بعد أن تعلموها. يبدو أن الطريقة الفعالة للتعلم هي التدرب على استرجاع البنود من الذاكرة، وليس محاولة ترسيخها هناك بمزيد من الدراسة. علاوة على إسقاطها وإزاحتها تماما أثناء مراجعتك، وهي النصيحة التي تقدمها العديد من المراجع الدراسية، وهذا خطأ. يمكنك التوقف عن دراستها إذا كنت قد تعلمتها، ولكن يجب أن تستمر في اختبار ما تعلمته إذا كنت ترغب في تذكرها في وقت الامتحان النهائي. .~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~. وأخيرا، كان للباحثين فكرة لبقة بسؤال المشاركين من خلالها عن كيفية تذكر ما تعلموه. خمنت كل المجموعات بحوالي 50٪. كان ذالك فرط في التقدير بالنسبة لأولئك الذين اسقطوا بنودا من الاختبار (وقلة تقدير للنفس من أولئك الذين حافظوا على اختبار أنفسهم في البنود التي تعلموها). مخزون الفكر يبدو أن لدينا بقع عمياء لما وراء المعرفة في استراتيجيات المراجعة التي سوف تعمل على أفضل وجه,. مما يجعلنا بحاجة أكبر للاسترشاد بالأدلة, وليس بغرائزنا. ولكن الدليل مرتبط بالأخلاقيات بالنسبة للمعلمين كذلك: بالاختبار هناك مجال أكثر لمعرفة ما تعلمه الطلاب - الاختبارات يمكن أن تساعد أيضا على التذكر. أتمنى أن المــوضـوع قــد نــاآآل رضــآآكـم واســتحــسآآنكــم س3 أرجـــوا ( اللايك+ الــتقييم + ردودكـم الــحلوة) إذا كــنت أســتحق Happy2 Happy2 |
__________________ إعتزال |