السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كان للقصة وقع كبير على قلبي ليس بسبب تلك الجوهرة آميشيت
بل لأنك ذكرتني بمن تصلبت عظامهم وتجمدت دمائهم إثر العاصفة الثلجية (( هدى ))
أخواننا في بلاد الشام، يتامى الحرب .. يعانون أكثر مما تعانيه الفتاة فعلى الأقل فلا دين
يأمرهم بالتكفل بالعضو المشتكي فأمة المليار مأمورة بالسهر على أعضائها إذا اشتكى منها أحدهم
ولكن تخنقني العبرات وأنا أراهم يتجمدون .. لا أقول إلا هداك الله أخية فقد قلبتي المواجع




كان الوصف جميلًا جدًا ,, لكن التميز كان في السرد فلقد كان ممتعًا سلسًا وبسيطًا
استمتعت بكل جزء من القصة خصوصًا موتها فكأنني أراها أمامي الساعة ..

أتمنى لك الفوز .. برعــــاية ibm

في أمان الله