ليست الرواية اروع بأى حال من الأحوال من ردِك الذى أدخل البهجة و السرور على الموضوع المتواضع و زاده شرفًا.
بالنسبة للرواية فانا بطبيعة الحال ربما أميل فى كتابتى الى الغموض و كشف المُخفيات بتقدم احداث الرواية و هو ما يخال لى مناسبًا لطبيعة الانسان فى صغره (الغامض) الى ان يصل لرشده (المستنير) فثعلب درمصرنجا كلمتان فى العنوان و اول العهد بهما فى الأحداث الفصل السابع تقريبًا و بنفس النمط يُزاح الغبار عن مزيد من المعلومات بتطور أحداث الرواية.
|