01-20-2015, 04:16 PM
|
|
وما زال طيفك يعبث في ذكرياتي يروح ويجئ باحثاً عن أماله المنسية يصيح كالطائر الجريح باحثاُ عن مأوى لا يعيش إلا داخل غياهب النسيان ينظر إلى بريق الشمس متأملاً لعله يجد حلمهه المشرق فيها لكنه لا يرى غير خيوطٍ عبثت برؤياه فأصابه العمى وسط ضجيج السفاحين بقلمي ~ زينب ! |
__________________
- إمنحني قُوّة الضوء يا خالق الضوء، امنحني صبر الأمس على البقاء حيّاً في هذا اليوم يا خالقَ الأمس! |