الفقر و الألم و الصعوبة قد تعطي حاجة ملّحة إلى التغير لأغلب هذه الفئة ..
و التغير الحاصل إذا إرتبط بالعزيمة و العمل و ترك التمني .. فإن النجاح سيكون أكيد ..
على عكس الغنى و الراحة و التي قد تكون الحاجة إلى التغير في أقل مستوياتها مقارنة بحاجة الفقير ..
لكن ما سبق لا ينفي النجاح عن الأغنياء .. بالعكس ربما يكون سبب في ذلك ,, لعدم إنشغالهم إلا في أهدافهم ..
و أيضاً الفقر ربما يصنع إنسان لا يبالي إلا في العمل لكسب قوت يومه أو ينتج أفراداً لا يقومون إلا بندب حظوظهم ..
لكن تبقى نسبة الذين صنعوا من الفقر نجاح أكبر ..
ما الدروس المستفادة من الهجوم الذي حصل على الصحيفة الفرنسية ؟