كانت فاجعة التتار، وهمجية المغول من أعظم ما بلي به المسلمون. ولعل الذين عاشوا محنتها كانوا يظنون فيها نهاية للإسلام والمسلمين. وعلى الرغم من هذه المحنة وما سبقها من محن أو تلاها فقد بقي الإسلام كالطود الشامخ؛ تحطمت على صخراته الصماء مكائد الماكرين، وظهرت معجزة الإسلام حين عاد .............
تذهب المحن ويبقى الإسلام لقراءة باقى الموضوع من هنا
فى حفظ الله