#
*~
-
بَسّم اللَه الرَحمن الرَحيم ،
كَيفَ الحَال أتَمنى لكِ الصَحةَ والعَافيةَ
!
مَاذا عَسَايَّ أآإنّ أآقول هَل أبدأ بِمدح الفَكرةَ أم العنُوان أم الشُخصيَات أم قَلمكِ المُتميز ،
دَخَلت القَصة الىّ أعمَاق قَلبِيّ لاآإ أكذبكِ القَول أننَيّ أعدتُ قِرَاءة الجُزئِيةَ الأخيِرة أكثَرة مِنّ مَرة ، بَكيت لا أدريّ لِمَاذَا رُبمَا علىّ حال الرجل أو على قَلوب لا زَالت تنبض فيّ عالمٍَ قَاسيّ
!!
القَهَوة المُرة والكَلمات البَاردَ والحيَاة النَابضَة ،
!! كُلها تُعبر عَن حَال الفتَاة والشَاب ،
للحَظة ضَننتُ أنّ المحفظَة هيّ حَلقة الوصل بين الشَاب والفتَاة ، ولَكن أدرَكتُ أنّ المشَاعرُ النَابضَة والمتَبادلة هيّ الطَريقُ بينَ قَلبين عَاشت فيِهمَا المشَاعر المُتأجِجة ،
نَهايةَ مليئة بالدُموع ، كَانت النهَايةَ قَاسيةَ بعَض الشيء على الشَاب ، فبعضُ القُلوب لا تُحب النهَاية الحَزينةَ ،
بدأتيَها بِقهوة بَاردة ومُرة ، وأنهيتها بقهَوة سَاخنة ومُرة ، مَثل دمُوعِ الفتَاة التّيّ سَقطت سَاخنةَ على وجنَتيها ،
نصِف العَلاقة تتنتهيّ بحِزنّ برغُم مِن البَداية السَعيدةَ رُبما الحيَاة تَلعب لعبَتها بقِلوبنا وتجعَلُ نِهاية الطَريق مَسدودةَ
!! -
قَلم فَاق التَصور سَعيدة بَِوضع قِصتكِ في قِسمي المتَواضع ، حَلقتيّ بِنا عالياً جداً بين نُجومكِ اللامعةَِ فَلا تَحرمِينا عمقَِ كَلماتكِ وقَلم تَميزك ،
ليّ الشَرف في قرأءة القِصة ، أستَمتعت كَثيراً ، لا تَحرمينِا أبدَاعكِ يا فتاةَ ، فَنحنُ نَتلهفُ للقَادم وبشَدةَ
-
يُوجد نَقطة صَغيرة بتصميمكِ كان يجبُ عليكِ أنّ تَهتميّ بهذا الشيء فَما يُجذب القَارئ التَنسيق ،
تَقبليّ رَدي البَسيط والمتَواضع ،
فيّ أمان الله ورَعَايته ،
-
#
*~