عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 02-01-2015, 11:54 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك غاليتي ؟؟؟ عساك طيبة ان شالله
اوووووووه نزلنا الموضوع اخيراً فقد فقدت الامل في اننا نزله
بس تتخيلون الموضوع حلوووووو كثير
فحسن الخلق هو المعنى الذي بحثت عنه البشرية كثيرًا، وتطلعت إليه منذ ظهور الفلاسفة في القديم، حسن الخُلق في الإسلام من اجل واعظم الأشياء[1] تعبير يحتوي علي شقين كل على حده (حُسْنُ) و (الخُلُق)

حُسْنُ لغةً: الحُسْنُ - حُسْنُ : والجمع : مَحَاسن . ( على غير قياس ) . الجمال . اي كلُّ مُبْهجٍ مرغوبٍ فيه .المعجم الوسيط
الخُلُق - خُلُق: الدين والطبع والسجية ويطلق على صفات الإنسان الباطنة التي يمكن وصفها بالحسن والقبح كالصدق والحياء والامانة
الخلق : بضم أوله وثانيه ، صفة راسخة في النفس تصدر عنها الأفعال .المعجم: مصطلحات فقهية

حُسْنُ الخُلُق في الاصطلاح الشرعي:

طلاقة الوجه، وبذل المعروف، وكف الأذى عن الناس، هذا مع ما يلازم المسلم من كلام حسن، ومدارة للغضب، واحتمال الأذى.
وأوصى النبي أبا هريرة بوصية عظيمة فقال: { يا أبا هريرة! عليك بحسن الخلق }. قال أبو هريرة رضي اللّه عنه : وما حسن الخلق يا رسول الله ؟ قال: { تصل مَنْ قطعك، وتعفو عمن ظلمك، وتُعطي من حرمك} [رواه البيهقي].
فإن مكارم الأخلاق صفة من صفات الأنبياء و الصديقين و الصالحين ، بها تُنال الدرجات ، وتُرفع المقامات. وقد خص اللّه جل وعلا نبيه محمداً جمعت له محامد الأخلاق ومحاسن الآداب .
صفات حسن الخلق :-
أن يكون الإنسان كثير الحياء، قليل الأذى.
كثير الصلاح، صدوق اللسان قليل الكلام.
كثير العمل، قليل الزلل ، قليل الفضول.
براً وصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، شفيقاً.
لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا عجولاً ولا حقوداً ولا بخيلاً، ولا حسوداً.
بشاشاً هشاشاً، يحب في اللّه، ويرضى في اللّه، ويغضب في اللّه.
تسلمي حبيبتي ع تنزيل الموضوع
فالكسل نال منا كثيراً <<< عههههه
في امان الله وحفظه
__________________




صمتًا يا ضجيج اشباحي !!.
فَسعادتي تَنتظرُني!
اَما كَفاكِ وقتاً بجعلي تَعيسَةً؟!
دَعيني لاَسعدَ وحدي!دَعيني اَبتسمُ بسعاده!
واَتركيني لاَعيش...!



اختبر نفسك عني !! | معرضي !!
رد مع اقتباس