يا الله
كم من الألم انتابني عند رؤية مشهد الحرق ذاك !
كيف لي أن أتصور كيف كان ألمه والنيران تلتهم جسده !
تألمنا ونحن نرى وكأن النيران سرت في أجسادنا !
ليست حال من مات ومن يموت رحمهم الله أجمعين !
بل تحمل الكاميرا لتصور الأمر وكانه فلم ما !
أهكذا حقًا هو الإسلام !
أستغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة إلا بالله |