معجزة الطلالالالالالالالالالاق قال تعالى: ( وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ ) البقرة-228 أي تنتظر قبل أي عقد جديد للزواج ثلاث حيضات , فلماذا لا يكون حيضة ؟ أو حيضتين ؟ إن القانون الفرنسي مثلاً يقول: ( يجب على المرأة الأرملة أو المطلقة إذا أرادت الزواج أ تعتد لمدة قدرها ثلثمائة يوم من وقت الوفاة أو الطلاق إلاّ إذا ولدت لأقل من ذلك ) ؟ وهذه المدة تزيد على تسعة أشهر , إن الجواب قد جاء به التقدم العلمي حيث يقول الأطباء: إن الحيض ينقطع بمجرد الحمل , ولكنه في حالات نادرة قد ينزل مرتين ولكنه لا ينزل مع وجود الحمل ثلاث مرات أبداً . وبهذا تكون مدة ثلاثة قروء هي المدة المحددة الصحيحة المناسبة لتقرير حمل المرأة من عدمه على أساس متين وقاعدة وثيقة. للزنداني حفظه الله من كتاب توحيد الخالق .
__________________ رواه أبو داوود برقم (5088) عن عثمان بن عفان رضي الله عنه ولفظه : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " من قال بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم – ثلاث مرات- لم تُصبه فجأةُ بلاء حتى يصبح ، ومن قالها حين يُصبحُ – ثلاث مرات – لم تُصبهُ فجأةُ بلاء حتى يمسي ". وصححه الألباني في صحيح أبي داود. |