عرض مشاركة واحدة
  #21  
قديم 02-26-2015, 04:01 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مشكورة على الدعوة

انطباعي عن العنوان قبل القراءة


توقٌ للهلَاك! { إنهَا لـ حقيقةٌ آثمة. }

توق للهلاك المعنى جميل ، توق أي اشتياق النفس إلى .. !
لكن الهلاك ؟! أعطى فضول أكثر للقراءة لفهم معنى العنوان والشخصية التي تتوق إلى الهلاك !


إنهَا لـ حقيقةٌ آثمة.
استخدام أداتين للتوكيد أعطى للأمر أهمية أكثر
كون الحقيقة آثمة .. لأن الأمر مبني على الهلاك في السابق

نأتي إلى القصة


التصنيف : فآنتآزيـآ ، خيـآل ، غموض ، مأسـآه ، رومآنس.

لفت نظري التصنيف وخصوصًا ال
فآنتآزيـآ لأني لم اقرأ بصراحة قصص اعتمدتها كطابع أدبي لها
في الحقيقة اطلاعي قليل على القصص لكن لا زلت أحب القراءة والغموض والمأساة أيضا من الأمور التي أحب أن أقرأها

الحبكة
أعجبتني هذه الجملة

أكانَ لـ من وجدَ الذنوبَ مقززةٍ ان يقترفهَا ؟

كثيرون يبغضون الذنوب ولكن يجدون أنفسهم يقعون بها !
فيحل عليهم العقاب


ديتـروي فينـآسآ

الشخص المذنب والذي يتقوق للهلاك !
كما فهمت كان تابعًا لسيد ما وكان شديد الوفاء له

بصراحة أثناء القراءة الكلمة التي لم أفهمها ولم أفهم المعنى الذي جاءت به كانت كلمة "
أفآنتُ هيّم "
لكن وجدت التوضيح عنها ذكر بعد الفصل الأول لكن هي من الكلمات التي جعلتني أواجع صعوبة في فهم المكتوب


ديتـروي فينـآسآ

نجد أنه ارتكب ذنبًا ما بحق
أفآنتُ هيّم وكان عقابه أن نفي لعالم البشر
وعالم البشر بالنسبة لمن هم في عالم سيد
ديتـروي هم أعلى مرتبة من البشر
تشوقت لمعرفة الأمر أكثر من الحبكة فما هو الذنب الذي اقترفه ولما ؟!

أعجبتني هذه الجمل


آنَ وقتُ بوحِ حقيقةٍ بـ ذاتها ! أَثنَاءَ تكدسِ سماءٍ نقيةٍ بـ سوادِ قلوب ..
صحوة بـ أنينٍ أبكمَ الأفواه عن الأكاذيب .. يستجلبُ معه إجحافًا بَهي ~

الفصِل الـأوَل : { وَفي لحظةِ هدوء أعلنتْ لـ نَفسي العِصيان وَخضَع القلبُ لهُ متمرداً. }

تحمست لمعرفة وفهم ما حصل مع ديتـروي أكثر
العنوان له معاني جميلة كذلك

بداية القصة جميلة ، رغم وجود بعض الامور التي لم أفهمها عند القراءة منذ أول مرة !

ديتـروي فشل في حماية شيء (أفآنتُ هيّم ) وكانت عقوبته هي رميه الى عالم آخر وهو الممثل بعالم البشر وصفك للأمر كان جيدًا

إغرآسيـآ

بصراحة لم افهم تمامًا هل هي من عالمه أم من عالم البشر ؟!
عندما شعر هو بها ذكر " وانه أيًا كان ليس بـ بشري "
ثم قال لها _سـ تحتفظونَ بـ صفتكُم المُهانة حتى الفناءِ ، أيها البشر.

هذا ما ذكر بعد ذلك

أيضًأ
كيف يتم نفيه ثم يوكل إليها ابادته ؟
ابادته في نفس المكان تكون أسهل

أفيريـآ


لم أفهم كثيرًا عنها ، لقائها مع ديتروي لم يكن مفهومًا تمامًا
ما فهمته أنها متزوجه وتعيش في بيت كبير ووالدة زوجها موجودة وانها ليست من عالم البشر !



**********

انطباعي عن القصة بعد القراءة
القصة جميلة ولا تزال الأمور فيها غير واضحة ، اسلوب الكتابة جميل ولكني في بعض المواضع لم كانت قراءة الجملة لا تكفي لفهمها !
اسلوب كتابتك مميز
لاحظت أنك تستخدمين نفس طريقة الكتابة والتعبير أعني بتقديمك الجمل على بعضها أي تقدمين الصفة على الموصوف والأمر ذاته مع الحال ..

طبعًا هو أسلوبك في الكتابة لكن الأمر لفت نظري لكثرة استخدامه

وفي انتظار الأجزاء القدامة حتى تتضح الأمور أكثر وتتضح الأحداث

في حقظ الله .







التعديل الأخير تم بواسطة ROLA# ; 02-26-2015 الساعة 10:20 PM