العِلمُ زينٌ وتشريفٌ لصاحبِه ** فاطلُب هديتَ فنونَ العلمِ والأدَبا لا خيرَ فيمَن له أصلٌ بلا أدَبِ ** حتى يكونَ على ما فاتهُ حدِبا كم من شريفٍ أخي عيّ وطمطمةٍ ** فدمٍ لدى القوم معروف إذا انتسبا في بيت مكرُمةٍ آباؤُه نجب ** كانوا رؤوساً فأمسى بعدهم ذئبا وتجاهلٍ مقرفِ الآباء ذي أدب ** نال العلاء به والجاه والنسبا
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |