مرحبا اختي ريما .. كيف حالك ؟ ان شاء الله تمام
كان دا اخر بارت ما تصدقي كيف كانا تعابير وجهي لما شفت الرابط
مع الاسف ما حبيتها تخلص .. بس زي ما يقولون تمشي الرياح بما لا تشاهي السفن
-
لوي بالبداية حسيتو شخصية غامضة او بالاصح غريب الاطوار خاصة بعد ما اكتشفت انو عيونو بلونين مختلفين .. و الاصح انو كنت استمتع و انا اكتشف شو سرو ؟ شو وراه ؟ ايش مخبي ؟ و حبيت فكرة لون عيونو رغم ان هاته الحالات من الشذوذ الجنسي نادرة بس تبقى شغلة مورثات .. عندي زميل يدرس معي خمس شهور و نحن ندرس مع بعض كانت المدة اللي اخذتها عشان الاحظ الاختلاف عندو العين اليمنى خضراء و العين اليسرى بني باهت
؛
اول لحظة تفاجات بس اللحظة التانية حبيت عيونو كتير .. <<< ما بدي احكي كيف عرفت او بخبرك ، كنت عم اكتب في الدرس قبل ما يدق الجرس بس هو دق و انا لسا ما خلصت
و الاسوء انو الباقيين كانو عم يحجبو الرؤية وهما يسيرون للباب فاسمع سامي (هو صاحب العيون المختلفة باللون ) ينادي سلطانة ( يعني انا فالكل معتادين ينادولي هيك عشان بس اسمي هًًُيام ) اعطيني كراسك ما قدرت شوف و قرب وجهو كتير ما تصدقي كيف اتصدمت اء2
المهم خليك من قصة حياتي ... ن5
-
كاثرين حبيت شخصيتها كتير رغم انك و صفتيها بالجبانة ، بس مواقفها كانت تنم عن شجاعة و طيبة قلب اظن انها تتوافق كتير مع لوي .. بس نسيتي صفة الصبر ترا الفلسفة اللي يعتمدها لوي في كلامو تخلي الواحد يفقد اعصابو و كتير احيان اتساءل شو المقصود بهاي العبارة في هيك موقف >> بس الحمد لله اقراها مرتي و ثلاثة بعد و افهم >> تراني شطروة بفهم من اول مرة | برا
-
الاحداث كانت مشوقة و مثيرة كتير ..
طريقة السرد بسيطة و حلوة ما اخلي الواحد يمل او يسأم على العكس تخليه يتشبث بالرواية اكتر و يستنى البارت الجاي ع احر من الجمرة
علمتني روايتك كتير اشياء ::
-- اولها اني ما احكم ع الكتاب من عنوانو ؛ فليليان كانت هاربة من السجن بس برهنت انها صديقة منيحة و كمان هانتر رغم انو مجرم الى انو شخصيتو كانت ظريفة وحبابة ؛؛ اه و كمان ليندا من وصفك الها ضنيتها شي و الحقيقة شي تاني
-- ثانيها اني اتريث قبل و قرر و المثال على القرار اللي اتخذو لوي لما رجعها ع البيت عند نيكولاس و هنري و ما حب انها تلاقيه تاني
-- ثالث شي تعلمتو هو الامثال و الحكم لوي متفنن في ترديدها >>> ترا بحب اسميها فلسفات
-- رابع شي لغة الزهور زي زهرة الاستر اللي وضعها ميفن ع قبر امو قلتي معناها الصبر وكمان كان لونها بنفسجي >> لستحق جائزة الارسكار ع ذاكرتي القوية و كمان اخر بارت ورد فيه شقائق النعمان ترمز للاشتياق
--خامس شي انو العقاب راح يتنفذ و لو تأخر التنفيد الموت كان مايكل يستحقو و السجن المؤبد لهانتر كمان يستحقو
-- سادس شي علمتني ياه روايتك هو انو النهاية السعيدة خاتمة كل مأساة
-- و آخر شي تعلمتو او اقول اكتسبتو هو الصبر .. لو ماكان عندي الصبر كنت قتلتك تدري ليه ؟ راح اجاوبك المدة بين كل بارت و بارت هي شي اسبوع لاسبوعين بس انتي .….. المهم كان يتنزل بالخير
شفتي تعلمت كتير
-
شكرا كتير ع الرواية الخقة حملت بين طياتها كتير غموض و مأساة و لمسة من الرومنسية
بالنسبة لإلي حبيت دي الرواية اكتر شي و بعديها من ستختارين ايتها الاميرة و اقل حاجة كانت حب لا ياتي الا في الخريف اسلوبها كان حلو و مميز كمان و حتى حبكة الرواية كانت مختلفة بس الغموض بيها كان طاغي لما اعرف شي اكتشف انو في لسا كتير و هاد النوع مان المفضل عند وحدة فضولية تحب تعرف كل شئ بسرعة وكمان القتل كان عدد الضحايا بيعا اكتر شي فكانت حزينة
المهم انتظر روايتك الجديدة ع احر من الجمرة لا تتاخري علينا منظرينك بشوق كبير غلاتي
اعرف انو نص كلامي ثرثرة فاضية بس مشي
-
في امان الله