صباحي رمآديّ اللون يزهو بِ وشآح يشتهي الفرج
قد نصل أحياناً إلى طُرق مسدودة ولا مفر منها إلا إليها !
لذلك نكتفي بِ البقاء بين أروقة النسيان علنّا نجد لنا مُنقذاً من غياهب الوحشة !
صباحكم دعوة سكنت في ظهر الغيب بِ يوم حافل بالجمال والسعادة
ولا أركم الله غماً ولا هماً ولا ضيقاً إلا فرجّه !