عجبت لهذا النوع من البشر .. إنه المتأخر دائمًا خطوة ..
وليس لسببٍ سوى انه دائما يطيل الوقوف على الأطلال .. ينعي مافاته ولا يعلم أنه بتاخره هذا فوت مزيدًا من محطات السعادة تمر بلا رجعة ..
فيبقى طوال العمر أسير اللحظات الضائعة ..!
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |