03-14-2015, 06:29 PM
|
| |
بسم الله الرحمن الرحيم
كيفك يا فتاه؟؟ شو اخبارك؟حب7
شكرا كتيير على الدعوه الحلوه حب3
شو هاد يا فتاه انتي ابدعتي
بل تعديتي الابداع بمراحل
جد كتييير الفصل حلو
الكلمات اللي استخدمتيها كانت معبره جدا :hehehe:
عنوان الروايه رائع بحق!! يجذب اللي يشوفو أي2
واذا ما حد دخل وقرأ الروايه هاذي بتكون راحت عليههع5هع5
انا الحمد لله لحقت تاني فصل بالاصح لحقت الروايه من اولها (:4:kesha::kesha:
نوا ذلك الفتى الرااائع احببت شخصيته بحق!!  
انا لا افهم يامي حقا فهو من فئه الظلام ولاكنه مخلص جدا ويريد ان يجد نقيضه!!! ولاكن اعجبني اسمه جدا {يامي} له وقع خاص عندي فمنذ زمن اردت ان يكون اسمي المستعار {يامي}
وأسوكا ايضا يبدو شخصا رائعاً في ناظريَّهع5هع5
انتي لم تتركي لي شيئاً لأقوله
عندما كنت اقرأ هذا الفصل احسست بشئٍ غريب شيءٍ لم يسبق ان احسست به وكأن العالم المحيط بي قد تغير ربما لانني كنت اتفاعل مع الاحداث كثيرا لذا لم اعرف ما حدث بالضبط ولاكنكِ حقاً ابهرتينيHappy2س2
لما دعيتيني اول مره بتتذكري ؟؟
انا كنت زعلانه شوي من اشخاص معينين لانو كانو بينتقدوني كتير كتير لهيك كتبت اللي كتبتو طبعا اللي كتبتو ما كن رد على روايتكِ بس ما بعرف شو صارلي انا اسفه كتير 
طيب نروح للأسأله:
1- رأيُتم شخصياتٌ جدد في الفصل الثاني ..
ما انطباعُكم عنها ؟!
2- انتقاداتِكم أو رأي ما عن ما خطيتهُ ؟!
3- مشهد أو جملة لاقى استحسانكُم ~؟
1-صراحه ما بعرف حاسه انو كل شي اتلخبط تاني ههههههه
2-لا يوجد اي انتقاد
3-
شعرتُ أنني أبدو سخيفاً جداً، وأنا أُرددُ تلك الكلماتِ وخاصَةً تلك الحركةِ التي بدتْ طفوليةً جداً، سمعتُ صوتَ ضِحكةٍ رَنانةٍ طربتْ أذاني لِسامعها، ناعِمةٌ جداً.. جعلتْ قلبي ينبضُ لِوهلَة..]شعرتُ أنني أبدو سخيفاً جداً، وأنا أُرددُ تلك الكلماتِ وخاصَةً تلك الحركةِ التي بدتْ طفوليةً جداً، سمعتُ صوتَ ضِحكةٍ رَنانةٍ طربتْ أذاني لِسامعها، ناعِمةٌ جداً.. جعلتْ قلبي ينبضُ لِوهلَة..
ألتفتُ لأرى صَاحبَ هَذهِ الضِحكةِ اللطيفَةِ، لأتفاجئَ أنَّ مصدرُها شَاب وليسَ فتاة، شعرتُ بالخجلِ جراءَ تخيلي أنَّ صَاحبَ الصَوتِ "فتاة" ، فقد كانتْ رنانةً وناعمة !
- هههههه يا لَك من فَتى مُضحك، لمْ يُضحكني أحدٌ من قَبلٍ بُتاتاً..
قالها وهو يحثُ خُطاهُ إلي، لأرى ملامحهُ بوضوحٍ تام، فهو يملكُ شعراً طويلاً يصلُ لرقبتهِ , بُني أقربُ إلى "البُرتقالي" اللون عَدا تِلك الخُصلةِ الأيسريةِ التي تُغطي خدهُ الأيسرَ مصبوغةً باللونِ الأشقرِ، أمّا خُصلات شعرهِ التي على خدهِ الأيمن تختبئُ خلفَ أُذنهُِ التي تُزينها ذاك القِرطِ الحَديديِّ اللامعِ.. مما أهداهُ مظهراً وسيماً خلافاً عن تلك الغُرةِ التي تُغطي جبينهُ.. وعينيهِ الجاذِبةِ كلونِ البُستانِ الأخضرِ.. رُبما المُميز فيه حَبةَ الخالِ تلك التي تزينُّ وجههُُ تحتَ عينيهِ اليُسرى ..
هَذا الأمرُ أشعرني بالخجلِ أكثر، حيال تفكيري بأنّهُ فتاة.. كم أنا غبي !
الأخير توقَف حينا وصَلَ إليّ، لأراهُ يمدُ يدهُ اليُمنى إليْ يقولُ مبتسماً:
- أنا أسوكا..
أنا فَقط كنتُ مذَهولاً من هالتهِ الفائِضةِ التيْ تحومُ حولهُ..
أنّهُ... أنّهُ..
- أنتَ مِن النورِ !!
مددتُ يديَ.. أطبِقُها فوقَ يدهِ.. أقولها ببلاهةٍ وغباءٍ شديدين وأنا أنظرُ إليه .. بعينينِ تتسَعانَ من الدهشَةِ واكيد اشكرك على جهدكِ الكبييييييير + لا تنسي ترسليلي الرابط + ولا تنسيني من جديدكِ + في امان الله
__________________ 𝗷𝘂𝘀𝘁 𝗯𝗲 𝗮 𝗿𝗼𝗰𝗸
|