بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كيف هو حالك عزيزتي ؟ يا ريت بصحة وعافية !!
أولا أعتذر عن التأخر في الرد بس ضروف الحياة !
كنت مشغولة وكيذا يعني !
..
الفصل ده كان خطير بقوة ي بت !!
عجبني كل شئ فيه كل شئ كل شئ
حتى بجامة هايسانث عجبتني !!
الفصل الرابع : [ كسيرةٌ هي الحياة ! ]
اي والله كسيرة هالحياة !!
أنا معك فها الجملة , وانتي أحد أسباب جعل الحياة كسيرة !
كانك بتخلي المزه حقنا إليوت يموت !
يا ويلك يا ويلك لو سويتيها !
لا وبعد الجملة ذي اللي فالاخير ما تطمن ..

إليوت في تلك اللحظة .. عرف الرعب !

تدرين شو رح يصير لو إنقتل ؟؟ رح يصير كذا !

رهف في تلك اللحظة .. عرفت الرعب !

هي بس تغير أسماء ترى ! لكن نفس الفعل ونفس العمل ونفس التعذيب والقتل والوفاة !!
كسرتها فتطايرتْ الدماءُ على وجهها وجسدها ،

يمة منك يا هايسانث !
وما عليك من شي أبد وكل همك تاخذي مفاتيح بيتك من المشفى ؟ والله تعجبيني بس متوحشة شوي !
مدري كيف خق عليك إليوت ؟ بس عشان عيونك ؟ والا وش ! طبعا يا ويلك تجرحيه ومن هالعلوم !


أوه ما قاااااش !!
جد جد هنا ههايسانث واضح انها هايسانث !
النظرة الحاقدة والعيون اللي تخوف ! والروج الاسود مع الابتسامة الغامضة !
اي اي هاذي هايسانث مو الأولى !

..
في أمان الله !!