بَسَمِ ا
للَه الَرَحمَن الرَحيَم
كَيَف الحَال والأحوال ، أتَمنى لَك دَوام الصَحةِ والعَافيَة ،
أبَدأ كَلاميّ بَمدح كَلمَاتكِ الأرجواَنية ، كَلمَات خَفَيفة لَطيَفة عَلى القَلَب هَضمهاآ
الخَاطرة دَخلت قَلبي بَكل مآ تَحملهُ مِن معَنى ، كَيف لَا وهي تَحمل بَين سَطورها ، كَلمة- أميّ- مَعاني الحنَانِ والعَطف ،
نَتعَثر ونَسقوط ، رَبمَا ضَغوط الدآرسَة والعَمل ، وتأتي الأم لتنتشلنا مِن ذَلك الضَياع ، أكَتبُ وأكتَبُ ، لَكن تَعجز الكَلماتُ عَن النَطق ، لَهَا الفَضل الكبَير ،
!
تتَمحور خَاطركِ عَن محَبتكِ -لأمكِ-،
لَكن هُناك ـأخطاء حَاولت أن لا أكتب عَنها لَكن يَجب أن أنبهكِ بَها ،
لَديكِ أسلوب التكرار ، أمي ثم أمي ثم أمي ، فَلا تَنسى أن القَارئ يتمململ من قَراءة شَيءٍ متكرر ، فَلا يَجب عَليكِ أن تكرري الكلمة أكثر من مَرة
، يَوجد بَعض الأخطآء الأملائيةَ والقَواعد ، لَكن لأنكِ لازلت مبتدئة فأتمنى لكِ النجاح في طريق الأبداع ، كَان يَجب عَليكِ أنّ تَتهتميّ في القَافية ، فأنت ضَبطتِ أخر الكلمات لتلائم القَافية ، لَكن تَذكري عَزيزتيّ آنّ هَذا يَندرج تَحت أسلوب الشَعر ، وآه من الشَعر المَقفة لَهُ عَبيراً خَاص في قَلب القَارئ والمستمع ،
!!
وأيَضاً آآهٍ من خَاطرتكِ المتواضَعة التي جَلبت ليّ مَمجموعة مِن الأحاسَيس الجَيَاشةَ ، دَخلت طَريق الأبداع لآزلت فيّ مُقدمة الطَريق ، فحَاولي وأجتهدي لتَصلي الى الجوهرة فيّ أخر الطريق وآنا أقصد بذلكَ الأبداع المتميز والعَطر ،
!!
أطلتُ فَيّ الحديث أسَفة ، أتَمنى لَكيّ الأبداع والتميز ،
في أمان
الله ورَعايتَهه