عرض مشاركة واحدة
  #6494  
قديم 03-25-2015, 02:02 PM
 
الإنسان له مهمة،
أخطر ما في هذه المهمة أن تمتلك مقومات أدائها،
الإنسان التائه،

الشارد،
الغافل،
الضائع،
غافلٌ عن مهمته،
لذلك يكفيه من الدنيا أي شيء،
يكفيه دريهمات ولقيمات،
أما المؤمن الذي عرف أن الله سبحانه وتعالى خلقه في الدنيا لتحقيق مهمةٍ خطيرةٍ جداً،
يتوقَّف على تحقيقها سعادته الأبدية،
لذلك يبحث عن مقوِّمات هذه المهمة،
من مقومات هذه المهمة أن تكون قوياً





__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس