| | | | أبيات رائعة جداً من قصيدة للعريفي تشرح الحال العربي وأعجبني منها:
هذه يد الأوطان تجزي أهلها من يقترف في حقها شراً يره ضاعت عبيلة والنياق ودارها لم يبق شيء بعدها كي نخسره فدعوا ضمير العُرب يرقد ساكناً في قبره وإدعوا له بالمغفرة
عجز الكلام عن الكلام وريشتي لم تبقِ دمعاً او دماً في المحبرة وعيون عبلة لا تزال دموعها تترقب الجسر البعيد لتعبره | | | | |
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |