03-26-2015, 11:29 PM
|
|
لشرقيي رسالة
مضت عشر ايام وهي في حبس إنفرادي أداة التعذيب به فزيدة من نوعها كيماوي يسكب في الجسد
في ذاك الصباح العاشر تشد اللحاف على نفسها محاولة لتمثيل انها في عمق نومها خشية جرعة كيماوية المنشأ و الصنع أخرى تهتك بالخلايا المتبقية
اليوم يسمح لها بزيارة قالها الطبيب أخيرا ، اذا لا كيماوي و سأرى جنتي بالارض، تخرج أطراف رأسها لتتاكد من خلو غرفتها لقياس عدد الكيلومترات التي سيستغرقها لوصوله |