كانت قطرات ذاك السائل االاحمر القاني الذي يقطر محدثا أغنية متناغمة
رفع جسده الجريح بصعوبة فوق ذاك العشب الرطب وقد تلونت بتلات الورود البيضاء
النقية بدمائه الحمراء الياقوتية صانعة لوحة جمال أخاد
امسك إحدى الورود بين يديه وابتسم براحة رافعا عبنيه الرماديتين
عاليا متاملا السماء الزرقاء التي تعلو البستان الاخضر الندي
حاولت اعملها أكشن ما زبطت ههههههههههه
__________________ وَ تزهو بنا الحَيآه ، حينما نشرقُ دائماً بـإبتسآمة شُكر لله .. أحبُك يالله |