خلصت قراءة الفصل !
كتير من ألتسآؤلآت لدي .
أشعر وكأنهآ بدآية حقبة جديده !
ديتروي :
اقتباس:
فقط إستعمِل السيف ، إنه هدية من والدِي لذا لا تقلق! لم يلمسهُ بشري.
رفع السيفَ لـ مرأى مقلتيه ولم يجدهُ سيئًا! لكنه لم يكترث فـ قذفَ بِهِ بعيدًا ، وعادَ لكتبهِ هناك ! |
اقتباس:
رَغمَ علمِ الأربعةِ مِمَن كانوا للموقفِ حاضرين بِأَنَ هَذِهِ لن تَكونَ أبدًا بـ مدى قوةِ الأولى تِلك. كانَ الفزعُ قد إحتلَ المكان ،
إرتجفَت كلوديـآ مذعورَة وكما أفيريـآ من لم تتمكَن من التراجعِ إرهاقًا ، وكانَ على نيكيـتآ كما الشاب الأشقر الشعورُ بـ شبحِ الموتِ قريبًا ..
الإِثنَينِ قد تراجعا ، رَغمَ جنونِ الشابة باهتةِ الخصلاتِ كانت قد قررت الهروبَ خائفة! وتركَ أورانوس المَكَانَ دون تفكير. |
قليل ألحديث , قد يكون غير مهتم آحيآنآ !
لكن عندمآ يتحرك سينهي ألامور !
كنت خآئف رآح يقتل آفيريآ .
خسرت آفآنت هيم شخص ك ديتروي ! اقتباس:
هو حقًا شكرَ ربه انه لم يُقابل أفيريـآ السابقة .. من عُرفَت بقراءةِ ما خَلفَ السطور |
هآ , آشعر آن ذكريآت آفيريآ السآبقة سترجع مع الوقت بموقف مآ!
آتسآئل اي نوع من الفتيآت هي ؟ اقتباس:
_لم يعد يؤثر هذا بي ، لستُ طفلة ، أوستِن.
تبسمَ بـ سكون .. عَكسَ الخبثِ الذي يتسِمُ جنسهُ به! وأثارَ إهتمامها كونهُ لم يعطِها ردًا كما المعتاد ،
وأخذت عيناها لـ الأرضِ البعيدة تتابع ، علّها تكتشفُ وجهتهُ ولكنَّ الأشجار الكثيفة تغطِي الوجود !
فـ عادت عيناها إليه وقد تحمست كما تَفعَلُ إِثرَ مفاجأتِه .. لولا إدعائُها انها لا تكترث بإنزعاج ،
وقد حملها بينَ يَدَيهِ بـ طريقةٍ تكرههَا حِينَ رفضهِ لأن تَجلِسَ أعلاهُ فـ يبدو كما حيوانًا أليفًا لها .. |
آوستن بنآء ع آلصنف الذي يحمله "Demon"
في العآدة من غير ألممكن آن يكون لديه ولآء لشخص !
لكن :
اقتباس:
لحظاتٌ مع ألآيت تجذبهُ لـ أن يعودَ لـ طبيعةٍ قبل السقوط ، كانَ من الملائكة عَكسَ اكثرَ الساقطين ..
من كانت أصولهم فيوغـل! عَكسَ ما يجدر .. لم يحتقر البشرَ يومًا ، قبل ان يقابلَ ألآيت حتى. |
يبدو شخص ليس خطر . اقتباس:
إستبعدت ماضيها .. تراودُها هواجسُ وأفكارُ تُرعبها ، ولطالما تُصاحبُ الأرق والكوابيس ،
لم تدرك أماضيها هو السبب ؟! ام انها مجردُ مخاوفَ حياةٍ طبيعية ..
حِكمتُها رَغمَ صِغرِها مميزة ، تَعشَقُ جمالَ الطبيعية .. وتصبو لما هو أجمل. |