 | |  | | من علامات ضياع العمر سدى
أن يجد الإنسان نفسه بلا تصور سليم تجاه الحياة وأحداثها ..
بناء التصور يتشكل بالتراكمات الواعية ...
عندما يستخدم الإنسان حواسه
( أدوات معرفته )
" بقصد "
بناء صرح تصوره السليم ..
التراكمات الواعية بحاجة إلى طاقات موَجَّهة في سبيل الرُّشد ...
وطاقتنا ضائعة تقودها الشهوة مرة والعقل القاصر مرة والأعداء مرة ..
نريد دليل حياة يحفظ طاقاتنا من أن تضيع سدى ..
لن نجد دليل أسرع ولا أسلم في حفظ الطاقات
وبناء التصورات من الدليل الذي وضعه خالق البشر للبشر ...
" إن هذا القرآنَ يهدي للتي هي أقوم "
فمتى سنبدأ ؟!
| |  | |  |
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |