| | | | تَفتَّحَ وعينا الأول على عالمٍ غريب .. لم تكن الأحداث اعتيادية على أطفال في سن السابعة .. ومنذ تلك الأيام .. والتفاصيل تتلاحق .. والسياق ماضٍ .. يـتألق ... وينضجُ أكثر وأكثر .. ربما لم تتكشف كل الألغاز .. ولكننا نراها ماضية .. في ذلك .. العجيب المدهش ... أن طريقة سير كل تلك التفاصيل ناطقة بالهندسة والحكمة والدقة والقصد .. تريد أن تأخذنا لهدف .. رحمة الرعاية التي آوَتنا طيلة الأيام الماضية ... تخبرنا .. أنه هدف جميل .. إذا عرفنا كيف نتفاعل بوعي ونور وبصيرة ... | | | | |
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |