شسمه ي بنت شوونك ولكك أخبااركك
يلا قريبا نقللعكك عاد طووختتيها 
لا والله انا الي انقلع وتبقيين بالاقلب ي قلب وشش هالاجووبة
والله تابعتها كلهها بجد ي فتاة في بعض الامور لكك وحجهة نظر بيها
أعجبتتني وبقووة قوة يعني 
حبيتتك ي فتاة وعرفت جاانبك الادبي أكتتر وأن شاء الله نستتفييد خ
لاني جووعانة بدخل أكل وحشش بيك أستتعدتتي خ
تمام شيشي، أخبارك أنتِ؟ 
زين اقلعوني واطلقوا سراحي.. هذا الي اريده شكرًا على الكلام الجميل، تسلمي قلبي 
ههههههههه حسستيني كأني شوكلاتة ولا شيء
^ كاتبة ولها أسلوبها في الكتابة تعتمد غالبا الفخافة والمعاني
التي تكون عصية على القارئ كيف تحل مشكله
هذه المستويات هذه حتى يستطيع القارئ فهم كلماتها !!
بالطبع ثمة مستويات وأعمار مختلفة للقراء، وبالتالي مفردات قد لا يستوعبها الكل أثناء قراءة رواية كتلك..
لكن برأيي يمكن للقارئ أن يفهم الكلمة في سياق الحديث، طالما جاء تناولها صحيحًا،
كما يمكن للكاتبة بأن تضيف الكلمات ومعانيها كملاحظة في نهاية الفصل،
هذا شرط ألا يكون أسلوبًا يُشوش على إثره فهم القارئ للنص
^ الانتقال بين الحدث والاخر كيف وما هي الطريقة التي يجب أعتمادها
حتى لا يشعر القارئ بسرعة الحدث من وجهه نظركك 
ما من طريقة معينة للانتقال بين حدث وآخر..
أهم النقاط هي بأن ينتهي الحدث الأول ويختم المشهد بشكل صحيح،
ثم توضع مسافة، أو فاصلة تؤكد بأن المشهد السابق انتهى..
عندها يمكن البدء بالحدث الجديد، والبدء يعتمد طبعًا على نوع المشهد والحدث..
هل هو مكان وزمان جديد يحتاج منك أن توضحه، أم هل هي شخصية جديدة تحتاج وصفًا... الخ
الكاتب يملك مطلق الحرية في كيفية بدء مشهده فالطرق تتنوع... لكن أهم نقطة تبقى إغلاق المشهد السابق بطريقة لا تسبب خلط الأمور على القارئ أو الارباك.
^ عندما يكتب الكاتب بصيغة الانا هذه كيف له أن يصف نفسسه
ملابسسه الخ بطريقة جميلة وغير ممله أجد صعوبة باغلة
في هذا لهذا كانت قصصيخاليه من وصف شخصيتي .
هذه نقطة ممتازة، أكاد أهنئك على اختيارك عدم الوصف عوضًا عن جعل الشخصية تصف نفسها... فقول الشخصية أنا شقراء وعيوني زرقاء يبعث على الجنون...
لن يكون جميلًا و بليغًا أن تصف شخصية نفسها بأي شيء،
لذا يمكنك المراوغة حول هذه النقطة، بذكر تفاصيل الشخصية كل على حدا مثلًا،
أنها أرادت أن تتناول شيئًا ما من الخزانة العلوية فلم تستطع الوصول إليها لأنها قصيرة..
أو قد يظهر أحد أفراد أسرتها فتصفين لنا شكله وتختمين بمقارنة سريعة بينه وبينها تبينين من خلالها شكل الشخصية..
إن أردت ذكر ثيابها، فيجب أن تدخلي مشهدًا أو مقطعًا يتطلب ذلك دون غرابة..
كأن تختار ما تلبس لحفلة، أو أن تتحسر على عدم جمال ثيابها مقارنة بغيرها.. الخ فالخيارات لا تنتهي
وأخيرًا.. يمكنك الاستعانة بشخصية أخرى لوصف منظرها، كأن تقول لها صديقتها بأن الأحمر يناسبها.. أو بأنها جميلة بهذه التسريحة.. الخ
خلاصة الأمر... أن تصفي بين الأحداث، والأفضل أن تفعلي ذلك تدرجيًا لا دفعة واحدة..
المهم ألا يكون الوصف مباشرًا تقريريًا، فذلك ينفع مع أسلوب الراوي وليس المتكلم.
^ مثال غريب نوعا ما ولا يكتب فيه الكثيرين لكن لا بأسسس
أردت أن اكتب قصصة تكن بطلتها فتاة متنكرة مثل الفتياان
في هذه الحاله متى أكتب على صيغة المذكر ومتى االمؤنث
هل اتبع بناء على الحدث أم أتبع المكان الذي هي فييه
أي في المدرسسة مع نفسها أم ماذا 
ي رييت فهمتي سؤوالي المعقد
صحيح، تلك فكرة غير شائعة 
برأيي أن تسردي كل فكرة أو خاطرة تجول في أعماقها بصيغة التأنيث،
وتتركي صيغة المذكر لحوارات وأفكار الشخصيات الأخرى التي تظنها فتى..
^ شخصية لا اريد أن اوضح من هي منذ بداية قصتي اريدا مجهولة
ولكنها موجود في بداية الحوار كييف أعبر عنها أسستخددم صفااتها كبداية
مثلا وقالت تلك الشقراء
طب أستخدمت صفة ونعتها بها وبعد كيفف بدي
أظهرها تاني بسس بلا الأخبار عن اسمها
خاصة هذا الاسلوب بيسستخدموا اصحاب الروايات الي ابطالها معروفيين
سلفا مشان يظلوون القارئ >د واجهتا بعد بتعديل على احد الروايات
جميل جدًا، ها أنت قد قلتِ أذكر إحدى صفاتها،
وتلك أفضل طريقة، فلتكن تلك الصفة مميزة،
ولتستمري في دعوتها بها عند ظهورها الثاني،
وبهذا سيعرف القارئ بأنها ذات الشخصية، لكنه لن يعرف معلومات أخرى
^ لمن تنقل الرواية للارشييف والكاتب لا يستتسلم وليسس ضعيف الشخصية
تنصحيه يعيد صيااعه تاعته بطريقة مختلفة
لو يبدأ بدايه جديدة بأفكار جديدة ما هو أكثر وقوة للكاتب .
أفترض بأن عليه أن يفعل ما يريحه، فإعادة كتابة روايته السابقة تعد بداية جديدة أيضًا
^ حابة أصير مكتووبة >> تصيغير لكاتببة >> تستتهبل طبعا
شسمه عاد كيف أبدأ من نقد روايات مشان أتفادا أخطائهم لو من كتابات
وأشوف أراء النقاد في كتاباتي لا تحكين لي قرأة روايات
من كتبب لا أطيق هذا للاسسف
>> لعد كيف تصيريين خ
لا بأس، فليس شرطًا أن تقرأي الروايات من الكتب المطبوعة فقط.. أنا أراها أسرع طريقة للتحسن لكنها ليست الوحيدة،
فأجل يمكنك الإستفادة من الانتقادات سواء أكانت موجهة لك أم لغيرك، فقد فعلت ذلك أيضًا ولازلت أفعل..
كما وأنك تتطورين بمجرد الممارسة والقراءة حتى لروايات قد لا تكون بجودة الكتب المطبوعة،
فأنت سيمكنك عندها رؤية أخطاء غيرك وبالتالي تفاديها في قصتك
^ في أستضافاتي هذه شو رأييك أركز على الكاتب المبتدأ
أو القارئ بعد له دوور مهم في هذا الموضوع وحتى أن ما كتب
فخلفييته تككفي للادلالاء بشهادته ورأييه >> حسيت بالمحكمة 
أعتقد بأن التركيز على القارئ أيضًا فكرة ممتازة،
فسماع آرائه وأفكاره فيما يقرأ.. أو فيما يريد أن يقرأ سيكون مفيدًا للكتاب، لذا فلتحضري القراء أيضًا ليمثلوا أمام المحكمة 
من هو أفضل من الاخر كاتب مبتدأ أم قارئ عادي
من أي ناحية يا شيشي؟ أتقصدين أدبيًا؟ أم كتابيًا؟
قد يملك قارئٌ ثقافة تفوق الكاتب المبتدئ، فيمكن بذلك أن يفيد الكاتب بآرائه
بروح شوف أمي وشش طابخة لي 
أعتذر على ردائة الصيااغه ولككن بعين الله عليي 
1
سلالامو و انتظر رددك بفارغ صبر
على أساس مضغتيني وبلعتيني عشان يطلع طعمي مو طيب... روحي عند أمك أحسن لك 
سلامي لك، واعتذر على التأخير في الرد 
حب0