مرحبًا أسيل
كيف أنت غاليتي؟
.
كما تعلمين كنت خائفه من المجيء هنا...طبعا بتعرفي السببس1
لكنَّني وجدت نفسي هنا على أية حال، كي لا يفوتني جمال وصفك، تشويق أحداثك ، وتكوين شخصياتك المميَّز...و التي لَم استغرب وجودها لديك
منذ الفصل الأول
.
تَوقٌ للهلاك...إنَّها لَحقيقة آثمة
ما إن يُقرَأ هذا العنوان حتَّى تُحبَس الأنفاس
تساءلت في نفسي أثناء قراءة ما قبل الفصل.. أتُراها أسّولة قد ازدادت تعقيدًا في سردها....جعلتِني أعبس تلقائيًّا و أنا أقرأ،
أحاول التَّركيز مع عباراتك الصّلبة و بنفس الوقت أريد أن أتابع ديتروي،
ذاك المُرعب الشِّرير ذو الهيبة.....يذكرني بأحدهم
حقًّا رثيت لحال إغراسيا كيف استعجلت الحكم عليه حين بدأ الفضول لدي تجاهها كونها ساحرة هجينة ظهرت أفيريا التي يبدو أنها تعيسة بين البشر
الجانب الضعيف لديتروي ظهر لديها>> صدمة
أتساءل ماذا سيحل بالبشر من بعد التقاء هذين الاثنين !
*
الآن بما أني أحرص على بريق القطع التاريخيّة :lolz:وجب علي أن أنبِّهك :
لديك بعض الأخطاء النَّحوية
مثلا
تفارقت شفتيها
الصَّواب تفارقَتْ شفتاها
.
أيضًا استخدامك ل"ما" حاولي أن تنتبهي إليه فمثلا
الأمطار توقفت وهي ما كانت تهطل بغزارة
حبَّذا استبدال "ما" ب "التي" منعًا للَّبس
*
أسولة ...
لستُ متأكدة ما إذا كنت كتبتِ المزيد فرقم اخر صفحة للموضوع يوحي بذلك،
لكنني لَم أجد فهرسة في البداية .
ابعثي لي لو فاتني شيء، ولا تنسيني من القادم .
و تابعي قُدمًا لاني لساتني مصره احتفل لو أتممتِ هذه الرواية
سلامي