رأيهم في بلاد المسلمين :- أهل الشام شر من أهل الروم ،
وأهل المدينة شر من أهل مكة ،
وأهل مكة يكفرون بالله تعالى جهرة ..
إن أهل المدينة ليكفرون بالله جهرة ،
وأهل المدينة أخبث من أهل مكة ، أخبث منهم سبعين ضعفاً ( الحدائق للبحراني 5/ 183 ، جواهر الكلام للجواهري 6/ 60 ، كتاب الطهارة للأنصاري 2/ 358 ، الكافي 2/ 409 ، الإمام علي للهمداني 190 ) ..
أبناء مصر لعنوا على سان داود ،
فجُعل منهم القردة والخنازير ( البحار 33/ 233 ، تفسير نور الثقلين 1/ 660 ) ..
إنتحوا مصر ولا تطلبوا المكوث فيها ،
لأنه يورث الديوثة ( البحار 57/ 211 ، الكنى والألقاب للقمي 2/ 216 ) ..
إياكم ونكاح الزنج ،
فإنه خلق مشوّه ( الكافي 5/ 352 ) ..
لا تشتري من السودان أحداً ،،
ولا تنكحوا من الأكراد أحداً ،
فإنهن جيش من الجن كُشف عنهم الغطاء ( الكافي 5/ 352 ) ..
لا تنكح الزنج والخوز ،
فإن لهم أرحاماً تدل على غير الوفاء ،، والسند والهند والقند ليس فيهم نجيب ، يعني القندهار ( الكافي 5/ 352 ) .
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |