بعيدا عن الواقع المزمجر باليأس،،
ارتحلت الى حيث الحلم لا ينضب،،
وقفت أمام شجرة الحياة ، وأطلقت العنان للأماني ،،والغيوم باسمة،،
لامستها أشعة الشمس الدافئة ،،لتدب فيها حماسا أخاذ!
ومالبثت أن ظهر شعاع ملمس فكان ذلك شهاب الأحلام..
شقت ابتسامة نقاء ثغرها ،،
رفعت يدها لتحيي سماء البحار،،
هنا على البحيرة الصافية،، سوف تشق وساويس الخوف من الفشل والاحباط!*،،
__________________ قلبكَ دافئٌ كما الحنين🌻 سابقاً C I E L |