الموضوع
:
رُواية مُميزة ! : للحظة ! ، ظننت أنني سأكرهه!
عرض مشاركة واحدة
#
42
04-18-2015, 01:00 AM
Crystãl
أيش ذا الشي الجميل اللي أنا قاعدة أشوفه ؟!
تسلم لي هالردود
تعالي
قسمنا كِل يوم : (
- سكارليت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك أختي موراسكي ؟؟؟؟
عسى تكون أحوالك كلها بخير
- - -
رقصت أناملك على معزوفة البوح
واخترت له عنوان "
للحظة ! ، ظننت بأنني سأكرهه!
"
رغم بساطته إلا أنه عميق ...يحمل داخل طياته خفايا كثيرة
وروايتك هاته ستكون هي إجابة لكل تلك خفايا
- - -
فصلك الأول وكذلك الثاني انبثقت منه أروع المشاعر
الحب الجارح وقسوة الإنتظار وألم أختين
عباراتك بسيطة زادت من جمال هاته الفصول
إختيارك للعصر عربات وخيول أعجبني أكثر
أحب هذا الصنف من روايات
---
أنا متابعة جديدة + اسم بطلة وشخصيتها مثلي تماما يا لها من صدفة رااائعةاء2اء2
أنا إسمي ليندا وهذه هي ثاني رواية أقرءها وأكون أنا فيه البطلة
والبهالات الحزن والألم لا يفارقني ورغم كل هذا أظل أستمر في الحياة
فدوافعي أقوي من أن تهزم
هههههههه ثرثرت كثيرررررررررر
----
- مارايك بشخصية جينيت ؟!
اه يا أختي ما توقعت تأخدي حبي وتتركني ضائعة
هي فتاة يائسة وليس لها رأي + لطيفة وحنونة
- ما أكثر موقف أثار أعصابك ؟!
نهضت ليندا مبتعدة عن أختها في غضب
صرخت غاضبة “ لماذا لم تخبريني من قبل بهذا !!؟
تنهدت جينيت بأسى “ لم أكن على علم بأنك تحبين روسيه؛
عضت ليندا شفتيها غيضاً
ثم تغيرت. تعابير وجهها وأصبحت هادئة فجأة
قالت بهدوء “ هل تحبين روسيه ؟! مثل ماهو يحبك !!
ألتفتت جينيت للجهة الأخرى المعاكسة لليندا
وهي تحدق في تلك الأرض البيضاء المثلجة وتلامسها بكل نعومة
أغمضت عينيها متنهدة لتهدء من نفسها حتى تتمكن من الإجابة
بكل هدوء قالت “ أنا ... لا أحبه
- ماهي الشخصية التي لفتت نظرك ؟!
أكيد لينداااااااااا علشانها صرت متابعة للروايةكش1
- هل الفصل ممتاز ؟! إن لم يكن ماهي ملاحظاتكم ؟!
نعم أعجبني أما في خصوص ملاحظات تحكمك في عنصر التشويق وإضافة أحاسيس
الصادقة مميز وااااااااصلي على هذا المنوااااااااااال
- توقعات ؟! أتمنى أن تقتبسوا لي أيضاً أفضل مقطع
توقعي أتركه لك
+ هذا هو أفضل مقطع
أدارت ليندا نفسها معطية ظهرها لجينيت
هي بصوت عالي واثق ممتلىء بالكراهية “ حالما يكون في قبضة يدي ... سأقتله ..
... سأقتله "
رددت تلك العبارة بصوت عالي وهي تمضي على أرض الجليد عائدة إلى بيتها
طول تلك الطريق الطويلة للوصول لبيتها ، وهي تعتقد أنه طريق العودة
أصبحت أقدامها حمراء باردة بالكاد تقوى على الحراك
من نسمات تلك الرياح العاتية
من برودة تلك الكرات الثلجية المنتشرة في كل مكان
رفعت رأسها وهي تكاد تشعر بوعكة وألم بالرأس صاحبها
لترى صورة مشوشة لآمراة واقفة تحدق بها
لم تمضي لحظة حتى وقعت أرضاً مغشيا عليها كلياً
- - -
حليت واجب لا تنسي بدي علامة كاملة 100/100
طبعا عم أمزح :hehehe::hehehe:
أنتظر الفصل القادم على أحر من الجمر
تقبلي فائق إحترامي
في أمان الله
التعديل الأخير تم بواسطة Scαrlet ; 06-01-2015 الساعة
11:33 PM
Crystãl
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن المشاركات التي كتبها Crystãl