مرحبا
وش أخبآركمم ي نآس ؟! ! إن شآء الله بخخير وصححةة
!
أعتذر عن التآخخير و هذا البارت 2
أمسكها أحدهم و كان ذلك الشخص هو ..
فنظرت إليه متعجبة و ظهر بريق أعينها وسط ذلك الظلام
و قالت : لمـاذا تهتم لأمري ؟
فأجابها : ي فتآة .. و في رأيك ؟ .. آنت تعلمين ..
فآجابته سايا : ترين .. حتى لو كنت تحبني .. فلن أحب مرة أخرى !! أفهمت قصصدي .
و ذهبت مسرعة إلى منزلها الموجودِ في الطريق المؤدي إلى الغابة .. تاركة ترين وحده متفاجئا مما قالته له !!
و بعد ذهابها مبتعدة عنه وقف ينظر للنجوم ملمحا بيده قائلا بعد ذهاب النجمة التي كان يتربصها: تلك كانت سايا قبل إبتعادها عني !!
آمآ عند إيف التي كانت وحدها بعد ذهاب ليو للبحث عن سايا .. تفكر في قول ليو لها : "أحبكي" فقالت بنظرة كاذبة .. إنه يكذ أجل إنه يكذب .. و طالما هو سري فسأظل أبحت عن حقيقته و استلقت على الحشيش متأملة السماء تريد معرفة أسراره السعيدة و الحزينةة .. متذكرة ذلك الوجه الوسيم ..!
و فلنعد لسآيا التي كانت تمشي في طريقها للمنزل وححيدةة تسمع صوت قادما خلف الحشائش !! فتعبت من المشي و الإرهاق و الحزن و جلست على الرصيف قإئلة : كفى عن الإختباء و أظهر نفسكك !! فخرج ليو .. و استعجبت من الأمر .. وقآ لهآ : هل تريدين تذكري من جديد !!
فنهضت من الرصيف ذآهبة .. تاركةة إياه .. دون إعارته أي اِهتمام و مشت في الطريق !!
فأمسكها من يدها و أدارها .. وقآل بك هدوء .. أجيبي و س أتركك .. فقالت بسخرية : هل أنا حمقآء أم مآذا !! لآتذكر شخصا مثلك !! و نزعت يده ب كل غضب و أبعدته عنها بيدها !! و قآلت له : حاول إعادة الدخول لـحياتي مرة أخرى و س تندم و ذهبت مكملة طريقها ..فإستدارت و قآلت له بكل حزن و غضب و الدموع في عينيها .. إذهب .. اذهب .. إذ.. و لم تكمل الثآلثةة لأن شخصا ما من الوراء وضع يده على فمها !! .. وقآآل : ...!
-
الأسئلةة :
* هل كان البارت قصير؟!
* من كآن ذلك الشخص الذي أمسك سايا ؟!
* و ماذا ستقول سايا بعد معرفتها لذلك الشخص ؟!
-
أتمنى يككون عجبكمم .. و تعبت معه كثيرا !!
إنتظروا البارت 3
منار
.. و أحببببببببببببببببببببكم ! في حفظ الرحمنّ ..