بسم الله الرحمن الرحيم
تحذير للشعب المصرى كوكاكولا وبيبسى وكافة انواع المشروبات المعبئة فى زجاجات فقط تحمل الفيروس الكبدى الوبائى 'سى ' بقلم الدكتور / هانى مراد اخصائى جراحات الكبد - بالمعهد البريطانى والدكتور / محمد سامى اخصائى كبد والدكتور / كامل مصلحى تحاليل فى مساء يوم 8/6/2007بالصدفة كان الدكتور هانى فى معمل التحاليل مع صديقة كامل مصلحى يتناقشان فى مواضيع عدة خاصة بمكان العمل وبالصدفة تحول الحديث الى مناقشة حامية كان يحمل الدكتور هانى زجاجة كوكا كولا صاروخ 350 ملل اشترتها احد الممرضات للدكتور هانى لتناولها اثناء حديثة مع الدكتور كامل عزم الدكتور هانى على الدكتور كامل على ان يتناول المشروب معة لاكن الدكتور كامل رفض بشدة وقال لة لا اتناول اى مشروب غازى اى كان نوعة واكد الدكتور كامل للدكتور هانى كلمات مزحة وبدون اى اهتمام كلمات عشوائية كلمات افتراضية ومنها ان من الممكن ان يكون هذا المشروب يحمل فيرس c الكبدى القاتل وتكون زجاجة المشروب هية السبب فى انتقال الفيرس زى الا كواب الزجاجية فى محال العصائرومثل ادوات الحلاقة عند الحلاق وعند دكتور الاسنان اذا لم يقم بتعقيم ادواتة جيدا وغير ة وغيرة ودخلت المناقشة فى محمل الجد زاد اهتمام الدكتور هانى بالموضوع وبالصدفة خطر فى بال الدكتور هانى ان يقوم الدكتور مصلحى بتحليل زجاجة الكوكا كولا امامة ضحك الدكتور مصلحى ووافق على ان يقوم بتحليل الزجاجة اخذ الزجاجة من يد الدكتور هانى وقام بتحليلها ظهرت الكارثة الكبرى والتى هى بالفعل ( كارثة ) وجدنا ان - الكوكا كولا تحمل الفيروس ، الأمر اصبح خطيرا جدا صدمة كبرى للدكتور كامل فقد النطق وامتنع عن الكلام لمدة طويلة ثم قام بعمل التحليل مرة اخرى نفس النتيجة السابقة اسرع وخرج من المشفى مثل المجنون واستقل سيارة اجره وذهب الى احد المعامل وقام بالتجربة للمرة الثالثة ونفس النتيجة خرج من المعمل واتصل بالدكتور هانى واخبرة بالمصيبة الكبرى
استقل سيارة اجره ثانيا وذهب بها الى المشفى الى الدكتور هانى وقاما الاثنين بحكاية القصة كاملة ، للدكتور: عز الدين موسى استاذ التحاليل بمعهد الأورام واخذنا - ما وصلنا لة من اخبار سيئة - فى البداية لم يكن مقتنع بكلامنا حتى قام بنفسة بعمل التحليل على زجاجة الكوكا كولا واكتشف صدق حديثنا واصرعلى احضار زجاجة اخرى من جميع انواع المشروبات لكى يقوم بعمل بحث عليها وإكتشفنا ان عدد كبير من الزجاجات الجديدة لايوجد بها اى شىء سوى الصودا والمواد الحافظة وغيرها من مواد صناعه المشروب - وقلنا ربما هناك شىء اخر ، وكانت الكارثة عندما قمنا بتحاليل زجاجة اخرى من مكان اخر ووجدنا بها .
الفيروس وكان عدد الزجاجات 600 زجاجة قمنا بلاشتراك بشرائها ووجدنا عدد 33 زجاجة مصابة بالفيروس - وبعد التحاليل التى قمنا بهاوالتى استمرت إلى اسابيع كثيرة اكتشفنا ان - زجاجات المشروبات الغازية لا تمر بمراحل غسيل جيدة ولا تعقيم الأمر الذى جعل من– مصانع التعبئة لهذة الشركا ت مقر اساسىورئيسى للفيروس الوبائى- سى - والذى يقوم المواطن المصرى بشرئها طالبا منه الرحمة من الحر والعطش وهو لا يعلم انه يسقى نفسة مرض
انشرها واسألو الله الرحمة ولتتحرك الجهات الحكومية فإن صوتناوحدة لا يكفى حتى اننا قمنا بإبلاغ كبار الجهات الأمنية والصحية بوزارة الصحة وللأسف كانت الإجابة خليك فى حالك وكل عيش وانت ساكت احسن لك............ .....:
لا حول ولا قوة الا باللة