05-15-2015, 10:13 PM
|
|
من أكثر المُفنين الذين أحب أن اشاهد لهم أعمالا هو محمد هنيدى ..
خصوصا فيلمى صعيدى بالجامعة الامريكية , همام فى امستردام من اكثر افلام محمد هنيدى التى أحبها ..
ليس فقط للكوميديا فى اعماله او طرحها بطريقة بسيطة لكن للقضية المطروحة ..
قد لا يلاحظها البعض لكن ارااها بوضوح , حتى لو كانت تلميحا ..
علما انه بنهاية كل فيلم بافلامه يوجد كخطبة او ملخص يتحدث عن الوطنية و اننا شعب واحد بعدة بلاد , أننا أخوة بمعنى أصح ..
لا يفرقنا دين أو لون او جنس عدونا واحد و صديقنا واحد ..
يظهر هذا بعندليب الدقى و مسرحية عفروتو, او حتى بافكار اخرى هادفة كـ جاءنا البيان التالى , بلية و دماغه العالية يا أنا يا خالتى و كلهم ..
^ الى ذكرنى به انى شاهدت فيلم صعيدى بالجامعة الامريكية الآن و انا اكل ..
و انتهى مع مشهد حرق العلم الاسرائيلى من البطل !
كم كنت سعيددة و هو سعيد و فخور بنفسه , و ينتهى الامر بخروجه عندما يقول الضابط عدوكم هو عدونا .. اخرجوا ..
شاهدوه
__________________ ،،
سيكون الغد أفضل بإذن الله ..
.
|