كما أن أملاح البحر الميت تكون المواد الخام لإنتاج البوتاس وأملاح الإستحمام العلاجية، والمنتجات التجميلية التي يتم تسوسقها في مختلف أنحاء العالم . هذا المدرج قد بني إكراماً للإمبراطور مادريانوس الذي زار عمّان سنة 130م لتدشين الطريق الممتدة من على شاطيء البحر الميت فنادق حديثة وكبيرة، ومراكز للعلاج الطبيعي، والعديد من المطاعم ، ويستطيع الزائر قضاء ليال ممتعة في أجواء خلابة لا مثيل لها في العالم.
ويمكن الوصول إلى البحر الميت من عمّان والمدن الأخرى بواسطة السيارات الخاصة والسياحية، وبالحافلات الكبيرة المريحة التي تقل المجموعات السياحية الزائرة للمنطقة.