.* ثاني يوم.* ..
عمر كان من داره مسنتد على الدريشه وخالد كان زهقان حده
طلع يلعب كوره فالحديقه وحده مشتط يسوي دور لاعبين من زود الملل
ويناهت وهو يلعب من كثر ماكان مندمج بالكوره
خالد تعب وحس قلبه جاته نغزه وقعد على كرسي الحديقه شوي
وقام خذا غرشة الماي وكتها على راسه وشعره وهز راسه ورجع شعره على ورا
رفع عينه وهو مغمض وحده والماي يصب عليه من شعره ،، شاف عمر
خالد : ياروحي يامكيف ، انزل بارني شوط واحد !
عمر : لا حبيبي مصدع
خالد : يلا امش
عمر : وربي متكسر
خالد : Up To You يااااااااااااخي
عمر ظحك له وسكر دريشته
رجع راسه على الدريشه (اف غلا اليوم بتجي واكيد بيمرون هني يسلمون ، شبسوي! قعد يتذكر كل الاغاني الحزينه ،، شاف وجهه بالمنظره باااال شاحب حده وعيونه محمره مثل التفااح تخرع حيل على عينه)
راح لخالد وخالد لما شافه استغرب ..
خالد : بسم الله عليك ، (يتلمس جفنه) شفيها عينك؟
عمر : مادري خالد ، شفتها بالمنظره صايره جي!
خالد : اوله من الزين محمره ، نروح الطواري؟
عمر : لالا احط عليها ثلج وكل شي يصير اوكي
خالد : الطواري يلا شنو ثلج
عمر شرد : لالا اول ثلج مانفع طوااري
خالد تنرفز وهز راسه ودخل يتسبح
غلا كانت قاعده تشوف أرض الدوحه وتحمد الله انهم وصلو بالسلامه ..
تغريد : ها ششعورج واحنا فقطر؟
سعد : شالسالفه تسوين لقاء سخيف
تغريد : انجب زين
سعد بلع لسانه
ونزلوا على درج الطياره ولداخل المطار
استقبلهم سعوود وكانت هاي الصدمه اللي ادهشتهم كلهم وخلتهم
ساكتين طول الطريق ..
ياااترى شاللي ناطر غلا لمن ترد ؟
وشمعنى العم سعود بذاته جا ياخذهم!!
وعمر شقصة عينه؟؟
ولطيفه وينها؟؟
وكثير من التقلبات والأحداث في الأجزاء الجديدة..
انتظروني..