05-20-2015, 12:07 AM
|
|
اقتباس:
ذات ليلة أخبرتني جدتي أنة ومهما فعلتُ لن أجد ذاك الصديق الذي يبقى بقربي بأشد اوقاتي ألم ,
كُنت ولا أعلمُ لمَ , اؤمن بكل كلمة كانت تلقيها على مسمعي ,,
فبحق لم أجد ذاك الذي يتحملني بحلوي ومري , لم أجده ولا حتى بين طيات أحلامي ’ !
حتى وبلا قصد أو تخطيط وجدت رفيق ليس لة شبيه , هنا علمت أن مقولة جدتي خاطئة ليس مئة بالمئة ...
لا بل مليون من المئة , وأصبحت اؤمن تماماً أن جدتي ليست بتلك الأنثى التي لن تخطأ يوماً ,,
كيف لا اؤمن ومن أرسلة الله لي كان كما البلسم الذي وحتى وهو بأشد أوقات حزنة يضحكني ويخفف عني ؟
كيف لا أفعل وأخي الذي لم تلده امي قريب مني ’ أٌقرب حتى من نفسي !
كيف لا أفعل و " يزن " رفيقي وأخي بل وتذكرتي نحو جنااتِ رب العِباد ؟
ما فعلتة أو قد أفعلة لن يجازية شيء من أفعالة , بل ورجولتة التي أظهرها فور حاجتي إلية ,,!
أقولها لكِ ي جدتي أن حفيدتكِ وجدت ذاك الصديق ولكن ليس أي صديق أنه أخي دائماً وأبداً أخي ,
| "من أختي غدووشه الأميرة "
انا بهيك مواقف ماأعرف اتكلم ولو تكلمت راح تكون بلغه غير معلومه x"D!
ماأعرف أقول شيء غير الله يسعد أختي ويرزقني وإياك الجَنة مع من احببنا
مع الرسول الكَريم وخَيرت البَشر - الله يرزقك سعادة سرمدية وأن يُبعد عَنك كُل ضيق وكل هَم وغَم
الله أمين - |
__________________ آخر شيء سمعته همستك لي " وداعا " !
ثم توقف نبضات قلبك !! معاً نحو الجنه ♥~ -#
سسبحآن الله وبحمدهه , سسبحآن الله العظيم
ماكنت يوماَ أجهل ماأفعل انما انا أتجاهل ماتفعلون ! آستغفرُك ربّي عدَد رمشاتِ العيُون من خَلق آدم إلى يوم يُبعثون , ، ! |