كانا يلتقييان في كل لييلة في سااحة القبوور
فلا مكان لهمما اخر للقااء
فهوو من عشيررة معاديية لعشيررتها لكن الحب اقووى من تفااهات وعاداات قدييمة
ذات يووم طفح الكيل بهما هي رفضضت البقااء على هذه الحالق
فقالت له اما العداء أما الحب لكن الخناية
لا اقبل
فضرب على صدره قائلا
اذن سأدفع الثثمن
وقال ثقي بي فققط ولنسسهر للفجر
مع بسسوز الفجر حمل بووقه الذي كان مربووط بحزامه
ع خاصرته
نفخ بيه
خرجت اصحاب العشاائر التي كانت تخييم في الصحرااءء
وقف العدوووان مقابلان لبعضهما البعض
وتووسسط السااحة الامير والاميرة
حملها بين ذرااعييه بعد أن تشبثت به بكل قووة
وصرخ أما انهاء هذا القاتل أو انهاءء حيااتنا
من ملئ قلبه بالححقد اعتررض وبدأت المذااببح ما كان من بطليينا الا
والصراخ بصووت واحد أسستل كل منهما خنجر الاخر من على خصره
وطعنا بعضهما في منطقة الصدر
كتبا على رمال الصحرااء
مهما أمتلئت القلوب بالحقد يبقى هناكك مكان للحب
عرف الاعداء خطأهم حل السلالام بعد هذه التضححيية