لشرقيي رسالة امام المراة اتفقد رقع الفراغات بين جُزيئات شعري وبعض الاعراض ، و ما زال حالة زيادة المفاجاة للوزن و تهامس الاطباء يُرق يومي ، و مع ذلك ابدو متجاوزة لجُزيئات قلق الموت الذي كان يساورني بالوقت التي احتلت اوقات فكري الندم للاحلام التي لم احقق الكثير منها ، ادركت بعد المرض ان من هو سليم الجسد و العقل لا غذر له ، الاعذار بين عدم رفص والدي او تناقض رغباتي و رغبات عمر ، المجتمع و اهل الشرق، مستحيل و صعب الحجج المقنعة ما هي الا حججٌ واهية ليس لها صحة سوى اني انا التي لم ارغب ببذل اي جهد يسرق راحة الجسد ، حتى وان كانت على حساب راحة البال و الخيال ، لو اني بذلت القليل من الجهد للاقناع ، لم اعد افكر بشيء سوى كيف استغل ما تبقي من العمر في تحقيق الممكن من احلامي ، ليتني كنت قادرة على استغلال جسدي السليم قبل مرضي
التعديل الأخير تم بواسطة مـجـرة ; 05-24-2015 الساعة 11:47 PM |