لشرقيي رسالة
تكافح طفولة ابنائها بصمت الرضا ، وهم في غفلة الطفولة لا يدركون ان المها اوصلها حد التخدر بالشعور بهم مع ذلك دموع لومهم لما سترحلين تُرسم على وجنتيهم في كل زيارة
ابدو و كاني حتى في هذا المرض الطاحن أفضل حالا من الكثير ، وحتى وبعد ان يَحل الرحيل لن اتعذب بدموع اطفالٍ في غمرة الطفولة غافلون ، اوليس الله أحق ان يحمد بدل من أن ارسم صباحا يعكره صفو الضجر و الليل ألحانُ شِعره البكاء و الحسرة لن ابكي و ساكتفي بالرضا ، و تحقيق ما أريد .
التعديل الأخير تم بواسطة مـجـرة ; 05-28-2015 الساعة 01:09 PM |